الصفحه ٢٣٤ : أبلغ وأقوى لما في
البعد منه وممانعته ودفعه من المشقة والتكلف ، فهذا نهي أبلغ وأخص ، لأنه نهي عن
الأبلغ
الصفحه ٢٦٥ :
أفرد السمع
وجمع الأبصار ، إما لأن السمع مصدر يقع على القليل والكثير من جنسه فلا يثنى ولا
يجمع
الصفحه ٢٨٣ : ،
وليست خاصة به ، لأن خصوص السبب لا يمنع من عموم اللفظ.
قوله تعالى : (فَلا أُقْسِمُ).
الفاء للتسبيب
الصفحه ٢٨٨ : المرتد ، أو المراد بمن
أدبر الكافر ، وبمن تولى المنافق ، لأن أقبل على الإيمان بظاهره ، وتولى عنه
بباطنه
الصفحه ٣١٣ : غير مفصولتين بحرف العطف ؛
لأنهما في مقام التوسط ؛ لأن كونه رب المشرق والمغرب ينتج أنه لا إله إلا هو
الصفحه ٣٣٤ :
أن الأرض إذا لم تمنع ضياء الشمس أن لا ترى النجوم بالليل ، قال شيخنا :
والجواب أن هذا الظهور
الصفحه ١٠ : ، فالنبي إنما بعث لتبيين الحق ، فإن بينه
علم بالضرورة من ما عداه باطل ، وكذلك قوم عيسى عليهمالسلام بعضهم
الصفحه ٣٩٥ :
٣٦٣ ـ وفيات
قوم من المصريين ونفر سواهم من سنة ٣٧٥ ـ إبراهيم بن سعيد بن عبد الله الحبال أبو
إسحاق
الصفحه ٢٨ : يتفكرون القرآن لأن التذكر والتفكر هو استحضار أمر
مستقبل يتوقع مجيئه ، والكفار لم يكن لهم شعور بالقرآن في
الصفحه ٤٧ : الغسل فإن اغتسل وقد أجمع على
الإسلام بقلبه ثم أسلم بعد ذلك أجزأه ابن رشد لأنه إذا اعتقد الإسلام بقلبه
الصفحه ٥٧ : عنه ، انتهى.
إن قلت : يلزم على هذا بطلان القياس في الآية ، فإنه إذا كان الخلق الثاني أعظم من
الأول بما
الصفحه ٦٢ : على الوجه الآخر فيتوجه
مطلقا لأن جميع الخلق ملك لله تعالى ، فإن قلت : كون الظلم وضع الشيء في غير محله
الصفحه ٦٨ :
محتملا ؛ لأن يكونوا أرادوا السّلام حقيقة أو معنى آخر يقاربه ، وعلى تقدير
أن يريدوه فهو سلام لمجرد
الصفحه ٧٤ : الآية مشكل لأنهم خلقوا
لغير ذلك عقلا إذ فيهم كثير من العصاة ، والدليل الظني السمعي إذا خالف الدليل
الصفحه ٩٤ : الناظر والتشكيك من صفة المناظر ، فإن قلت : هلا قيل : على ما
أرى ، فهو أبلغ لأنهم إذا وبخوا على المماراة