الصفحه ٢٤٧ : والضلال إلى نور الهدى والإيمان.
وذكرهم بأيام الله
التي مرت على أمم الأنبياء السابقة ، وكيف نجا المؤمنون
الصفحه ٧١٠ :
القرآن. وعلى
إيجاده (كِتابٌ أُحْكِمَتْ
آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ) ومع
الصفحه ٨٨٢ :
فضل الله على المؤمنين......................................................... ٥٩٩
لكل أمة
الصفحه ٢٤٤ : إلى نور الإيمان والعلم
والهداية ، أخرج القرآن الكريم بما فيه من أصول الحكم الصحيح السليم ، وأسس
الصفحه ٣٤٠ :
الذين طبع الله على قلوبهم وختم عليها فلم يهتدوا إلى نور ولا إلى يقين ، وطبع على
سمعهم وعلى أبصارهم فلم
الصفحه ٣٦٦ :
المعنى :
هذا قبس من نور
الذكر الحكيم. يرسل فيملأ القلوب إيمانا واعترافا بأن ذلك القرآن من عند
الصفحه ٢٧٤ : ، وما أخر عنهم العذاب
لحظة. وهذا رد على مقالتهم الثانية :
وأما الرد على
الأولى فها هو ذا : إنا نحن
الصفحه ٧٢٨ : رحمته حيث مد الظل وبسطه ، أو قبضه وقلله ،
والظل نعمة من الله على الناس جميعا ، إذ الحياة والدفء من نور
الصفحه ٢١٤ :
لعلكم عند مشاهدة
هذه الآيات القواطع توقنون بأن هذا القرآن حق ، وما نزل على محمد
الصفحه ٢٤٢ :
روى عن ابن عباس ـ
رضى الله عنه ـ قال : قدم على رسول الله صلىاللهعليهوسلم أسقف من اليمن فقال له
الصفحه ٣٥١ :
بالتوحيد الخالص والسير على سنن الأنبياء والمرسلين ، وها هو ذا نوح أبوكم ـ عليهالسلام ـ كان عبدا شكورا
الصفحه ٢٤١ : ربك ـ وإن لم تفعل فما بلغت رسالته ـ
ولا يهمنك شيء بعد هذا أبدا فالله معك وحافظك وعاصمك من الناس ، وعلى
الصفحه ٢٨٢ :
المؤمن هي مصدر
فضائل الحق والخير والنور والهدى ، بل هي الحياة التي يعنيها القرآن الكريم
الصفحه ٥٩٥ : بقدرة الله على إيقاع العذاب.
ونسوا ما حصل للأمم السابقة ، ولم يعتبروا بما حصل.
قل لهم يا محمد :
إنما
الصفحه ٦٥٠ : من الأمر بغض النظر ، والاستئذان وغير ذلك مما
يساعد على العفة ، وعلى العموم ففي هذه السورة أسس الحياة