الصفحه ٦٨١ : غَرْبِيَّةٍ يَكادُ زَيْتُها يُضِيءُ
وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَنْ
الصفحه ٦٨٢ : ـ بمعنى الاهتداء ـ أساس الفوز في الأعمال وأصل النجاح فيها ، وعلى
الهدى والنور تؤتى الأعمال ثمرتها والمرجو
الصفحه ٤٢ :
الضياء والحرارة
التي تفيض على الكون حياة ونورا. وما خلق القمر ونوره الذي يهدى السارى ويوقفنا
على
الصفحه ٧٠٦ : ، وليظل المسلم على نور الحق والصراط المستقيم
فلا يرفع المصطفى صلىاللهعليهوسلم عن موضع العبودية لله كما
الصفحه ١١٠ : صلىاللهعليهوسلم.
المعنى :
أفمن كان على صلة
بالله وبينة من ربه وثقة به ، وقد شرح الله صدره للإسلام فهو على نور
الصفحه ٢٥٩ : .
نعم إذا حلت
الهداية قلب عبد ، وامتلأ قلبه نورا وإسلاما فاض منه الخير والنور على قلوب كثيرة
، كالشجرة
الصفحه ٦٨٣ : في شرائع الإسلام شاهد على ذلك وهذا الزيت المستخرج من تلك
الشجرة ، زيت صاف يكاد يضيء بدون مس النور
الصفحه ٤٨٣ :
للخير لا بد من
وجود من يعوقه ويكفر به وبرسالته ، ويعمل على إخفاء نوره ولكن لا يعوقه ذلك ،
والله
الصفحه ٨٣٥ : .
فلما جاء أهل مكة
الحق من عندنا ، والنور الذي أنزل على رسولنا ، قالوا : لو لا أوتى مثل ما أوتى
موسى من
الصفحه ٣٧١ : إِلَّا
زانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ) [سورة النور آية ٣]
، ولا غرابة إذ يقول
الصفحه ٦٨٦ : جزاء عليها يوم القيامة فهو أشبه
ما تكون بالسراب مع العطشان لا يفيده شيئا ، نرى هؤلاء يوم القيامة ، قد
الصفحه ٤١ : أن الشمس
مصدر النور ، فالشعاع الواقع منها على الأرض مباشرة هو ضوؤها ، والواصل إلينا بعد
انعكاسه على
الصفحه ٣٥٣ :
كيف لا تحملون
النور إلى العالم :!! ونبيكم هو الكائن الروحي العظيم ، والنور الإلهى الأعظم!!
كيف
الصفحه ٣٣ : ، وحل نور الإسلام في قلوبهم.
فزادتهم هذه السورة بل الآية الواحدة إيمانا على إيمانهم ويقينا على يقينهم
الصفحه ٦٤٩ : العامة التي
تحافظ على الأنساب والأعراض وبيان أن ذلك كله من نور الله.
افتتاح السورة
(بِسْمِ اللهِ