الصفحه ٨١٨ : ، وتلقيه في البحر.
وهنا نقف لحظة
أمام قوله تعالى (فَإِذا خِفْتِ
عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلا
الصفحه ٣٠٢ :
والقمر ، والنجوم
مسخرات بأمره لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر ، إن ذلك لآيات لقوم يستعملون
الصفحه ٥٥٢ : نقضي عليه بالعقوبة.
والذي ذكر في قصته
أنه خرج مغاضبا من أجل ربه خرج في صورة الآبق إلى ساحل البحر فوجد
الصفحه ٧٣٢ :
المعنى :
وهو الذي مرج
البحرين العذب والملح وخلى بينهما وخلط ، وأفاض أحدهما إلى الآخر ، فهما
الصفحه ٨٠١ : البحرين العذب الفرات ، والملح
الأجاج ، وجعل بينهما حاجزا من اليابس لئلا يطغى أحدهما على الآخر إذ في كل
الصفحه ٥٣ :
كالسيارة ، والقطار ، والسفينة تجرى في البحر.
حتى إذا كنتم في
الفلك (السفينة) وجرت بكم في البحر بسبب ريح
الصفحه ٣٨٥ :
من نعم الله علينا
(رَبُّكُمُ الَّذِي
يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِنْ
الصفحه ٤٢٦ : الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ
حُقُباً (٦٠) فَلَمَّا بَلَغا مَجْمَعَ بَيْنِهِما نَسِيا حُوتَهُما فَاتَّخَذَ
الصفحه ٤٣٦ : ء وطين
أسود ، ولعل ذا القرنين لما بلغ ساحل البحر من جهة المغرب وجد الشمس كذلك في نظره.
وإنى لأذكر لك
الصفحه ٤٤٢ :
البحر وفرغ ، ولم
تنفد كلمات الله العليم الخبير العزيز الحكيم ، لو لم تجيء بمثله مددا وزيادة ،
ولو
الصفحه ٧٤٧ : مَعِي رَبِّي سَيَهْدِينِ (٦٢)
فَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكانَ
الصفحه ٥١ : يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذا كُنْتُمْ
فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ
الصفحه ٧٤ : الحديثة «كالمكرسكوب» دقائق في
الكون ما كنا نعرفها قبل ذلك ، فسبحان الذي يعلم ما في البر والبحر وما في
الصفحه ٧٥ : نور معارفه ، غارقا في بحر إدراكه ، وسبحات وجهه ،
فإن رأى رأى دلائل قدرة الله ، وإن سمع سمع آيات الله
الصفحه ٨٥ : بِبَنِي إِسْرائِيلَ الْبَحْرَ
فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْياً وَعَدْواً حَتَّى إِذا