الصفحه ٤٣٣ : تعهدك وأنت رضيع وقد ألقتك أمك في البحر ، أراد ربك أن يحفظ
لهما الكنز حتى يكبرا ، ويتقلدا أمرهما فأمرنى
الصفحه ٤٣١ :
جواز ارتكاب أخف الضررين
(أَمَّا السَّفِينَةُ
فَكانَتْ لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ
الصفحه ١٠٧ : والمراد الحرج والألم (كَنْزٌ) ما يدخر من المال في الأرض والمراد المال الذي يناله بغير
كسب.
لا يزال
الصفحه ٧١٠ : .
(٣) ليس معه ملك
من السماء يؤيده.
(٤) لم يلق إليه
كنز ينفق منه.
(٥) لم تكن له
جنات وبساتين يأكل منها
الصفحه ٧١٢ : خيره ،
وزادت نعمه ، وهو إن شاء جعل لحبيبه المصطفى خيرا مما يطلبون من الكنز والجنة ،
وجعل له بدل الجنة
الصفحه ٨٤٨ : عليهم أو ظلمهم (الْكُنُوزِ) كنز المال : جمعه وادخره ، والكنز : المال المدفون وجمعه
كنوز (لَتَنُوأُ
الصفحه ١٠٦ : إِلَيْكَ وَضائِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَنْ يَقُولُوا لَوْ لا أُنْزِلَ
عَلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ جاءَ مَعَهُ مَلَكٌ
الصفحه ٧٠٨ : نَذِيراً (٧) أَوْ يُلْقى إِلَيْهِ
كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْها وَقالَ الظَّالِمُونَ
الصفحه ٨٧ : على حين غفلة من فرعون وعيونه فلما وصل خبرهم إليه ، جمع جموعه
وأدركهم على شاطئ البحر (بحر السويس
الصفحه ٣٨٦ :
المعنى :
ربكم الذي يستحق
وحده العبادة هو الذي يسير لكم السفن في البحر ، ويدفعها بقوة الريح
الصفحه ٤٢٧ : . (لا أَبْرَحُ) لا أزال سائرا. (مَجْمَعَ
الْبَحْرَيْنِ) والبحران البحر الأسود والبحر الأبيض ، وقيل : هما
الصفحه ٤٢٨ : أنا فعتب الله عليه إذ لم يرد العلم إليه فأوحى الله إليه ، إن لي عبدا
بمجمع البحرين هو أعلم منك ، قال
الصفحه ٤٤١ : كانَ الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ
تَنْفَدَ كَلِماتُ رَبِّي وَلَوْ
الصفحه ٤٩٨ :
حتى وصلوا شاطئ البحر الأحمر الغربي من جهة (السويس) فأمره الله بأن اضرب بعصاك
البحر! فانفلق فكان كل فرق
الصفحه ٧٥٤ : كَلَّا إِنَّ مَعِي
رَبِّي سَيَهْدِينِ) فأوحى الله إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر فانفلق ، ولما
انفلق البحر