الصفحه ٢٠٦ : شخصا ، والحال ان المعصوم عليهالسلام لم يعرف عينا ، إذ مع معرفته عينا لا حاجة إلى الاجماع بل
يستمع
الصفحه ٥٢٩ :
الطهارة ونحوهما
من الاصول التي لا نظير لها إلى الواقع ، وكذا ايجاب الاحتياط إنما يكون لحفظ
الواقع
الصفحه ١٠١ :
صدر البحث من انّه
لا تناله يد الجعل لا إثباتا ولا نفيا فلا يتصرّف فيه الشارع المقدّس كي يوسع
الصفحه ١٠٤ :
عدم جواز اتباع
غير النقل عن الأئمّة الطاهرين عليهمالسلام في الأحكام التي ليس القطع بموجود فيها
الصفحه ١٧٧ : المعصومون عليهمالسلام ، على نحو لا يصل إليه فكر البشر إلّا الراسخون في العلم ،
وهم الأئمّة المعصومون
الصفحه ٢٤٨ :
؛ والروايات الدالّة على ردّ ما لم يعلم انّه قول الأئمّة عليهمالسلام ؛ أو لم يكن عليه شاهد من كتاب الله المجيد
الصفحه ٢٣٥ :
النحو المتعارف
وقد بلّغها الأئمّة الأطهار عليهمالسلام للرواة المعاصرين كزرارة وأبي بصير
الصفحه ٣١٢ :
الواقع كالاستصحاب وقاعدة الفراع وقاعدة التجاوز بناء على كونها من الاصول العملية
لا من الأمارات ، كما
الصفحه ٣٢١ :
الصادرة عن الأئمة
الطاهرين عليهمالسلام موجودة يقينا في طي الأخبار الموجودة في الكتب الأربعة
الصفحه ١٨٥ : على ان الأئمّة الأطهار عليهمالسلام أرجعوا الناس إلى ظواهر القرآن الكريم.
ومن المعلوم ان
الارجاع
الصفحه ٣٠٨ :
الإشكال الوارد
على سائر الأدلة من الآيات والروايات والإجماع ، كما لا يخفى ؛ إلّا توهّم أنّ
الآيات
الصفحه ٣٢٠ :
معمولا بها.
وعليه فاللازم
بحكم العقل إمّا الاحتياط وهو لا يتحقق إلّا بالعمل بجميع أخبار الآحاد
الصفحه ٢٩٠ : الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم. نعم بعد إثبات النبوة والإمامة يكون الأئمة الأطهار عليهمالسلام أهل الذكر
الصفحه ٣٤٣ : الاولى :
وأما تضعيف المصنف
قدسسره فهي وإن كانت بديهية بحيث لا تحتاج إلى تجشم الاستدلال
وإقامة البرهان
الصفحه ٦١٣ : الوجوب أوّلا ثم
الحرمة ثانيا ثم الوجوب ثالثا ثم الحرمة رابعا ، والواقع لا يخلو من أحدهما.
قلنا : هذا