الصفحه ٢٨٩ : السابقة. ولا ينافي ذلك ما في
أخبارنا من أنّ المراد من أهل الذكر الأئمّة الاثنا عشر ، عليهم صلوات الله
الصفحه ٤٥٨ : مائة
وعشرون وأربع نبيا ، وكذا اختلف الشيعة في عدد الأئمّة عليهمالسلام.
نعم : وجود المبدأ جلّ وعلا
الصفحه ١٠٢ : ضروريات الدين في السماع عن الصادقين عليهماالسلام ، وقال الرابع ان كل مسلك وطريق غير طريق التمسّك بكلام
الصفحه ٣٦٨ :
بحمد الله تعالى
واف بمعظم الفقه لا سيما بضميمة ما علم تفصيلا من الأحكام من وجوب الصلاة والزكاة
الصفحه ٥٢٥ :
خبر وقفوا عند الشبهة ومثل لا تجامعوا في النكاح على الشبهة (١) وأمثالهما.
وبعضها الآخر يدل
على وجوب
الصفحه ٢٩٦ :
في دفع هذا
الإشكال
فقد دفع المصنّف قدسسره هذا الإشكال بأنّها وإن لم تكن بمتواترة لا لفظا ولا
الصفحه ١٧٥ : أصلا.
مثلا : إذا سمع زيد بكرا يقر لعمرو بقوله له : عليّ عشرة دراهم
ولكن لم يكن زيد مقصودا بالافهام
الصفحه ٤٥٠ : ، ومن معرفة أنبياء العظام عليهمالسلام ، ومن معرفة ، أوصياء الكرام عليهمالسلام لا سيما يعسوب الدين
الصفحه ١٢٩ :
كشفا تامّا كالقطع
فلا تكون في نظر العقل حينئذ كالقطع ، إذ لا تكون كاشفيتها تامّة عن الواقع
الصفحه ١٨٠ : في المعنى المجازي والقرينة الصارفة عليه في أقوال الأئمّة المعصومين عليهمالسلام.
وفي
ضوء هذا : فإذا
الصفحه ١٧٦ : ، واثنتان منها ترتبطان بمنع
الكبرى.
الأوّل : دعوى اختصاص فهم القرآن بالأئمّة الطاهرين عليهمالسلام ، إذ لا
الصفحه ١٨٣ :
انحل بالعلم
التفصيلي بسبب الفحص والبحث فلا يؤثر أثره ، كما لا يخفى ولا يمنع عن العمل بظاهر
الكتاب
الصفحه ٢٨٤ :
الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم وعن الأئمة الأطهار عليهمالسلام ليس مقرونا بالإنذار والتخويف
الصفحه ٣٠٧ : أنّ عمل المتشرعة من أصحاب الأئمة عليهمالسلام والتابعين إلى يومنا هذا بخبر الثقة غير قابل للانكار ، إذ
الصفحه ١٠٣ : عليهالسلام بأنّه لو لا العصمة للزم أمره تعالى عباده باتباع الخطأ
وذلك الأمر محال لأنّه قبيح عقلا على المولى