الصفحه ٢٤٥ :
القرآن الكريم حجّة استطاع أن يستنبط منها ان الصلاة واجبة والأدلّة التي اقيمت
على حجية الظهور قد مرّت في
الصفحه ٢٥٣ : العناوين التي قد ذكرت في الأخبار وذلك كعنوان
المخالف للكتاب الكريم ، إذ ينطبق عليه عنوان عدم العلم بأن
الصفحه ٤٧٩ : ، والاجماع ،
أما الكتاب الكريم فبآيات قدّم المصنف قدسسره الكتاب الكريم أي الاستدلال به على غيره لشرافته
الصفحه ٢٥ : المدح والثناء ، فلان
كريم ، وفلان شجاع.
وبالجملة : ما دامت فيه صفة كامنة أي خفية بحيث لا يظهر آثارها
الصفحه ٢٦ : العناوين ويختار شغلا آخر
فصارت قسمين امّا بخلاف القسم الأوّل منها فإنّ الشخص الكريم والشجاع لا يرفع يده
الصفحه ١٠٤ : الكريم ، ومن غير السنّة الشريفة ،
لأنّ القطع مطلقا أي سواء حصل من الأسباب المتعارفة أم حصل من الأسباب غير
الصفحه ١٦٨ : إلّا افتراء على الله تعالى ، قال في
الكتاب الكريم : (قُلْ آللهُ أَذِنَ
لَكُمْ أَمْ عَلَى اللهِ
الصفحه ١٨٢ : بوجود
مخالفات خاصّة بحيث لو تفحّصنا عنها لظفرنا عليها.
وعليه : ففي كل ظاهر من ظواهر الكتاب الكريم
الصفحه ١٨٣ : الكريم.
وامّا
الخامسة : فيمنع كون حمل
الظاهر على ظاهره من التفسير بالرأي أوّلا ، إذ معنى التفسير لغة
الصفحه ٢٠٢ : الطرق الاخرى نحو ظاهر
الكتاب الكريم والاجماع المحصّل مثلا ، وامّا التفصيل فسيأتي في بحث دليل الانسداد
إن
الصفحه ٢٠٤ : استنباط الأحكام من الكتاب الكريم والسنّة الشريفة ، هو
ظهور الألفاظ في المعاني وليس المدار فيه تميز الحقائق
الصفحه ٢٤٨ : ، أو شاهدان ،
أو لم يكن موافقا لكتاب الله تعالى وللقرآن الكريم إليهم ، أو على بطلان ما لا
يصدّقه كتاب
الصفحه ٢٥٥ :
مثلا : إذا وصل
إلينا الخبران أحدهما مخالف للكتاب الكريم ، والآخر موافق له فلا إشكال في ترجيح
الصفحه ٣١٤ : إلى المولى الكريم حينئذ ، إذ المفروض عدم حجية الخبر والمفروض وجوب العمل
به من باب الاحتياط فكان إسناد
الصفحه ٣٢٧ : العلم بالتكليف
إلى يوم القيامة وهو يقتضي الرجوع إلى الكتاب الكريم. وإلى الأخبار والروايات في
الجملة أي