الصفحه ٢٣٥ : صحيح رواه البخاري ، وأبو داود ،
والنسائي ، وابن ماجه ، بأسانيد صحيحة كلها.
وأما دعوى الإرسال ، كما
الصفحه ٢٤٤ : لما رواه أبو هريرة رضي الله عنه عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «كل ذي ناب من السباع فأكله حرام
الصفحه ٢٩٦ : عليها وكذلك الإجماع وكثير من الأدلة.
(١) سقط في ب.
(٢) هو ما رواه جمع يحيل العقل تواطؤهم على الكذب
الصفحه ٣٠١ : عثمان وعلي وابن عباس وزيد بن ثابت ومعاوية رضي الله
عنهم رواه الشافعي والبيهقي ثم قال الشافعي هذا غير
الصفحه ٣٠٢ : صلىاللهعليهوسلم
بوركها فقبله) رواه الجماعة.
وعن أبي هريرة ـ رضي الله تعالى عنه ـ قال
: (جاء أعرابي إلى رسول الله
الصفحه ٣٤٢ :
وكان أبو يوسف
يستحب أن يقول بهذه (١) الكلمات والكلمات التي رواها علي بن أبي طالب ـ رضي
الله عنه
الصفحه ٣٥٧ : بيمينه
بتيماء حبر ثم عرض أسطرا
رواه الرواة بالفتح لا غير ، أو الصالح
، ويفتح
الصفحه ٢٦ : تطلبوه بمعصية الله ؛ فإن ما عند
الله لن ينال إلا بطاعته». رواه ابن أبي الدنيا في كتاب ـ
الصفحه ٥٧ : المحققين وهو مرويّ عن ابن
عباس رضي الله عنه. الثاني : وهو رواية أخرى أن : الكبائر كل ذنب ختمه الله تعالى
الصفحه ٧١ : أخبرت
أنه جاء بالكذب ورواه و «كذبته» إذا أخبرت أنه كاذب.
وقال ثعلب : «أكذبه وكذبه» بمعنى ، وقد
يكون
الصفحه ٧٨ : وفي رواية البزار عنه كما في مجمع الزوائد (٨ / ٢٩٨) (قال
رسول الله : إن عضوا من أعضائها يخبرني أنها
الصفحه ٩٢ :
: ٥١ ، ٥٣].
ورواه ابن جرير عن ابن مسعود أيضا قال :
مر الملأ من قريش برسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٠ : إحدى وعشرين. قال أبو سعيد : وكان المسجد على
عريش فوكف.
فأخذ الشافعي بهذه الرواية ، وقال
الشافعي في
الصفحه ١٠٤ : يستيقظ» رواه
أحمد وأبو داود والحاكم عن علي وعمر.
وقوله «رفع القلم عن ثلاثة» كناية عن
عدم التكليف وعبر
الصفحه ١١٧ : فقال : «أرأيتم لو قلت لكم إن خيلا
بسفح هذا الجبل أكنتم مصدقي»؟ قالوا : نعم ما جربنا عليك كذبا قط. رواه