الصفحه ٢٧٨ : ، قال :
ورواه بعضهم عن سفيان عن الأعمش عن أبي وائل عن مسروق أن النبي صلىاللهعليهوسلم
بعث معاذا إلى
الصفحه ٤٩٤ :
__________________
ـ السطر الأول : لا
إله إلا الله. وفي السطر الأسفل : محمد رسول الله. رواه أبو الدحداح أحمد بن
إسماعيل
الصفحه ١٦١ : والإمامة ، وغسل الميت
وتجهيزه فمنع ذلك متقدمو الحنفية والإمام أحمد في رواية ، وأجازه المالكية
والشافعية
الصفحه ٤٩٣ : أورد الحديث : اختلط على بعض الرواة خاتم
النبوة بالخاتم الذي كان يختم به الكتب. انتهى.
وبخط تلميذه
الصفحه ٢٨ : غير ذلك ، وأما في الحديث فكالحنان
والمنان. قال في شرح المواقف : وقد ورد في هذا
الحديث في رواية ابن
الصفحه ١٩٠ : التلخيص (١ / ١٨٥ ـ ١٨٦)
: قال ابن عبد البر : (هكذا قال جمهور الرواة ، عن مالك وقالت طائفة منهم مطرف
الصفحه ٥٢٥ : السادسة
من الهجرة ، وكانت مدة بقاء هذا العارض أربعين يوما في قول وستة أشهر في رواية
أخرى ، وعاما في قول
الصفحه ١٠١ :
الأواخر» رواه البخاري ومسلم. وعن عائشة قالت : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يجاور في العشر الأواخر من
الصفحه ١٤٦ : قول إبراهيم حين
ألقي في النار حسبي الله ونعم الوكيل» وفي رواية في البخاري «قال حسبنا الله ونعم
الوكيل
الصفحه ٢٣٧ : ثم كل» رواه البخاري ومسلم.
وله روايات أخرى كهذه كلها تدل على وجوب
ذكر اسم الله ـ تعالى ـ عند الرمي
الصفحه ١٨ : إلي ، فأرجو أن أكون أكثرهم تابعا» رواه
الشيخان.
قال الحافظ ابن حجر رحمهالله
تعالى : قوله : ما من
الصفحه ٥٨ : ، ويؤيد ذلك رواية أبي طالب المكي التي عدت السحر من كبائر اللسان ،
وليس في اللسان إلا التعلم والتعليم
الصفحه ١١٢ : هذه الرواية المراد بقوله : (مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ
مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ)[الأنعام
: ٦٥] ، ويستأنس له
الصفحه ٢٠٨ : ، ورواية عن أحمد : إلى أن الختان سنة في حق الرجال وليس بواجب وهو
من الفطرة ومن شعائر الإسلام ، فلو اجتمع
الصفحه ٢١٠ :
التميمي ، ثم المازني. وعن الأصمعي رواية قال اسمه زبان.
وقيل إنه قرأ على أبي العالية الرياحي ،
ولم يصح مع