الصفحه ٢٧٨ : ، قال :
ورواه بعضهم عن سفيان عن الأعمش عن أبي وائل عن مسروق أن النبي صلىاللهعليهوسلم
بعث معاذا إلى
الصفحه ٢٩٦ : (٤) ،
__________________
ـ والثاني : أن الله تعالى وصف نفسه
بأنه الذي يأتي بخير منها. وذلك لا يكون إلا والناسخ قرآن لا سنة.
الثالث
الصفحه ١٦٣ : عندي إلا إزاري هذا ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم
: إن أعطيتها إزارك جلست لا إزار لك فالتمس شيئا
الصفحه ٢٢ : أعلم ـ [أن](١) يأتيهم وينزل بهم ما نزل بالمستهزئين ، [وإلا كان أتاهم
أنباء ما نزل بالمستهزئين
الصفحه ٦٤ : منهم أنهم يعودون إلى ما كانوا من قبل ، فيستدلون بظاهر هذه الآية على أن
الله لا يفعل بالعبيد إلا الأصلح
الصفحه ٢٠٣ : محذوفان ، أي : درست
غيرك الكتاب ، وليس بظاهر ، إذ التفسير على خلافه.
وقرئ (دَرَسْتَ) كالذي قبله إلا أنه
الصفحه ٢٠٥ : للذي أوحي إليه على يديه : قل (اتَّبِعْ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ
رَبِّكَ) ، ثم أمر نبيه باتباع ما أوحي
الصفحه ٣٩٠ : ؛ وذلك لأن آدم حين ذاك كان في الجنة ولا أمة
له ، وكيف يكون نبي بلا أمة؟! واعترض على هذا من وجهين
الصفحه ٩٦ : الفعل ؛ لأن فعله فعل ناس وفعل مخطئ وإن لم
يفعله الكافر على النسيان والخطأ ، وإلا لو كان على حقيقة الخطأ
الصفحه ١٧٣ : الجاهلية
بالرحمن. وعرف برحمان اليمامة ولما ظهر الإسلام في غربي الجزيرة ، وافتتح النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٨٧ :
لهم في الماء من المنافع ، على ما أخبر أنه به يخرج نبات كل شيء ، وبه حياة
كل شيء ، [ثم](١) من
الصفحه ٢٨٧ : ، هذا كله
يدل لأبي يوسف ومحمد ـ رحمهماالله ـ إلا أنا لا نعلم مخالفا أن فيما يباع من الرطب صدقة ،
وإن
الصفحه ٤٦٤ : ، وإخراج النبات والثمر بعد ما كان ميتا ، لقادر على إحياء الموتى
وبعثهم بعد موتهم ، على ما قدر على إحيا
الصفحه ١٦١ : وأحمد في الرواية الأخرى إلا أن الشافعية لم يجوزوا الإجارة على الإمامة
؛ لأنها من متعلقات الصلاة
الصفحه ٢٢٠ : (ما كانُوا لِيُؤْمِنُوا إِلَّا أَنْ
يَشاءَ اللهُ) لهم الإيمان فيؤمنوا ، وفيه ما ذكرنا من الدليل أن