الصفحه ١١٤ : يهود القارة
الأوربية التفكير في وطن خاص يجمعهم وينقلهم من هامش المجتمعات التي يعيشون فيها
ليصبحوا قوة
الصفحه ١٨٠ : خلق ما في الدنيا من البشر ، فأضاف ذلك إليه ؛ فعلى
ذلك لما خلق هذه الأنزال كلها من الحب والنوى ، ومنها
الصفحه ١٨٧ : ـ عزوجل ـ : (نُخْرِجُ مِنْهُ
حَبًّا مُتَراكِباً) يخبر عن لطفه وصنعه بما يخرج من الحب متراكبا بعضه على
بعض
الصفحه ٢٨٢ : فهو شمراخ ، ومعلق الحب من الشمراخ يسمى القمع.
عرف العرب أشجار الكرم في اليمن والعراق
والحجاز وغيرها
الصفحه ٤٩٤ : .
قال الحافظ : تبين من رواية مسلم «كركبة
عنز» أن رواية ابن حبان غلط من بعض الرواة.
قال صاحب سبل الهدى
الصفحه ٢٧٨ : (٤ /
١٩) رقم (٢٢٦٨) ، وابن حبان (٧٩٤ ـ موارد) من طريق الأعمش عن أبي وائل عن مسروق عن
معاذ قال : بعثني رسول
الصفحه ١٨١ : الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِ).
إن الحب والنوى
التي ذكر ميت ، فيخرج منهما (١) النبات الأخضر حيّا ، ثم يميت ذلك
الصفحه ٣٢٩ :
وقوله ـ عزوجل ـ : (لا يَنْفَعُ نَفْساً
إِيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ).
أخبر أن
الصفحه ٣٣١ :
العذاب والبأس والآيات ، إذا لم تكن آمنت من قبل.
وقوله ـ عزوجل ـ : (أَوْ كَسَبَتْ فِي
إِيمانِها خَيْراً
الصفحه ٥٩ : السنة
في المقصود بالإيمان ، وبالتالي فهو لا يقر بما ينبني عليه من حكم مرتكب الكبيرة.
وقد أجيب عن هذا
الصفحه ٦٠ :
بالفاسق ؛ فدل على أن الفاسق غير مؤمن ، وهو فاسق بالإجماع ، ولأن كلا من الحديثين
يدل على سلب الإيمان عنه
الصفحه ٤٦٨ : ؛ كقوله : (قُلْ ما كُنْتُ بِدْعاً مِنَ الرُّسُلِ) [الأحقاف : ٩].
وفيه دلالة أن
الإيمان يصح بالأنبيا
الصفحه ٣٢٨ : ينفعهم الإيمان [في ذلك الوقت](٢).
ويحتمل ما قال
أهل التأويل (٣) : طلوع الشمس من مغربها ، وخروج الدجال
الصفحه ٥٣ : والعود إلى الدنيا (٤) ؛ لأن يكونوا من المؤمنين ، [و] لم يفزعوا إلى شيء آخر
من الخيرات ـ دل أن الإيمان هو
الصفحه ٦١ : داعي المعصية يدعوه إليها ويسهلها
له حتى ينسيه الإيمان المنافي لها وينسيه أيضا ما يترتب على فعلها من