الصفحه ٥٨ : من الإيمان ولا تدخله في الكفر وهو مذهب أهل السنة والجماعة.
الثاني :
أن مرتكب الكبيرة في منزلة بين
الصفحه ٥٣٢ : مِنْ رُسُلِهِ)[البقرة : ٢٨٥] وفي
الإيمان باليوم الآخر والجزاء والحساب يقول تعالى مخاطبا موسى
الصفحه ٦٤ : لهم في الدين ، وقالوا : لو علم منهم الإيمان
لكان لا يجوز له ألا يردهم.
ومن قولهم :
إنه إذا علم من
الصفحه ٥٣٤ : (٦) ، وتطعن إلا (٧) بما كان منا من الإيمان بآيات ربنا لما جاءتنا ، وهو ما
جاءهم من الآيات.
وقيل : وما
الصفحه ١٨ : الأنبياء من نبي إلا قد أعطى ... هذا دال على أن النبي صلىاللهعليهوسلم
لا بد له من معجزة تقتضي إيمان من
الصفحه ٥٤٧ : من (٢) الإيمان به ، وقبول الآيات لأنهم أخبروا أنهم لا يقبلون
الآيات ، ولا يصدقونه في ذلك.
وقوله
الصفحه ٤٢٨ : دلالة أن
الإيمان من جملة أعمالهم ؛ حيث قال : أورثتموها بما كنتم تعملون ، وإنما يورث ذلك
بالإيمان وسائر
الصفحه ٢١٥ : استجودها
الناس : الخليل وغيره ؛ لأن معناها : استئناف إخبار بعدم إيمان من طبع على قلبه ،
ولو جاءتهم كل آية
الصفحه ١١٧ : بِهِ
قَوْمُكَ).
يحتمل به :
القرآن ، ويحتمل : بما ذكر من الآيات ، ويحتمل : الإيمان به والتوحيد
الصفحه ٤٩٧ : في الطرق أناسا يصدون
الذين يأتون شعيبا للإيمان من الآفاق (١) والنواحي (٢) ، ويكون [معنى](٣) قوله
الصفحه ٢٤٨ : به يحيا (٨) أبدا من العلم ، والقرآن ، والإيمان.
__________________
(١) سقط في أ.
(٢) سقط في
الصفحه ٨٧ : مناط إهلاكهم ظلمهم الذي هو وضعهم الإعراض عما صرف الله له
من الآيات ، موضع الإيمان.
(٤) سقط في
الصفحه ٩١ :
يذكر في بعض
القصة أن رجالا من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم كانوا يسبقون إلى مجلس رسول الله
الصفحه ٤٢٤ :
قال أبو بكر
الكيساني : قوله : (لا نُكَلِّفُ نَفْساً
إِلَّا وُسْعَها أُولئِكَ) : ليس من جنس ما ذكر
الصفحه ١٢ :
على الدهرية
(١) في إنشاء الخلق لا من شيء ؛ فإنهم
ينكرون ذلك ويحيلونه ؛ ولهذا وقعوا