الصفحه ١٨١ : الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِ).
إن الحب والنوى
التي ذكر ميت ، فيخرج منهما (١) النبات الأخضر حيّا ، ثم يميت ذلك
الصفحه ٩١ :
يذكر في بعض
القصة أن رجالا من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم كانوا يسبقون إلى مجلس رسول الله
الصفحه ١٦٢ : قال ابن القطان : لا
يثبت منها شيء.
وعلى فرض صحته ، فهو واقعة عين تحتمل أن
يكون المنع فيها لمانع سوى
الصفحه ٢٧٤ : مدبر : أنشأها عن تدبير ، لم ينشئها عبثا.
[و](١) من الناس من يقول (٢) : إن قوله : (مُتَشابِهاً) في
الصفحه ٢٨١ : :
(وَلا تُسْرِفُوا) ، أي : لا تمنعوا الكل ولكن كلوا بعضه ، وآتوا حقه من
بعضه.
وقيل (١) : الإسراف ـ هاهنا
الصفحه ٤٨٧ :
والأشربة (١) والاستمتاع (٢) بالنساء والجواري دواما لهذا العالم ؛ لأنهم لو تركوا
التناول من ذلك
الصفحه ٣٤٢ : ـ من غير إيجاب لذلك ولا حظر لما سواه.
وكان أبو حنيفة
(٢) ـ رحمهالله ـ لا يستحب أن يزيد في الفرائض
الصفحه ١٨٢ : الْإِصْباحِ).
هو يحتمل
الوجهين اللذين ذكرتهما في قوله : (فالِقُ الْحَبِّ
وَالنَّوى) : خبر عن ابتداء خلقه
الصفحه ٤٩٢ : .
السابع : أنه مثل البندقة.
روى ابن حبان في صحيحه من طريق إسحاق بن
إبراهيم قاضي سمرقند : حدثنا ابن جريج
الصفحه ٥٤٠ :
والثاني : أن
البشر جبلوا على حبّ السماع للأخبار (١) والأحاديث ، وحبب ذلك في قلوبهم حتى إن واحدا
الصفحه ٤٩٣ :
__________________
ـ قال الحافظ أبو الحسن الهيثمي في «موارد
الظمآن إلى زوائد ابن حبان» بعد أن
الصفحه ٢٧٠ : إِلَّا
مَنْ نَشاءُ بِزَعْمِهِمْ).
قال بعضهم :
قوله : (إِلَّا مَنْ نَشاءُ) ، يعني : لا يطعمها إلا من يشا
الصفحه ١٨ : الأنبياء من نبي إلا قد أعطي من الآيات ما مثله آمن عليه البشر ـ وإنما
كان الذي أوتيته وحيا أوحاه الله عزوجل
الصفحه ٥٠٨ :
في الآية إضمار
ـ والله أعلم ـ من وجهين :
أحدهما : قوله
: وما أرسلنا في قرية من نبي فكذبوه إلا
الصفحه ٤١٠ : كانت بحسب اللغة
اسما لكل ما تفاحش وتزايد في أمر من الأمور ، إلا أنه في العرف مخصوص بالزنى ،
ويدل على