الصفحه ١٣٤ :
ولاية عبد الله بن عبّاس
لعلّ من المفيد
جدّا أن نعرض ـ بإيجاز ـ لسيرة عبد الله بن عبّاس وسلوكه
الصفحه ١٤٠ : أعظم من حساب النّاس ، والسّلام.
وقد أجابه ابن
عباس نافيا عنه هذه التهمة بما يلي :
أمّا بعد فإنّ كلّ
الصفحه ١٦٩ : السلطة على
الاستجابة الكاملة للمزارعين فيما يطلبونه من إصلاح لأرضهم ، وما يعود على زرعهم
بالنماء فإنّ
الصفحه ١ : :
من
الروايات المخدوشة أنّ ابن الكوّاء سأل الإمام وهو على المنبر فقال له : ما تقول
في رجل أتى امرأته في
الصفحه ١٠ : :
من
الروايات المخدوشة أنّ ابن الكوّاء سأل الإمام وهو على المنبر فقال له : ما تقول
في رجل أتى امرأته في
الصفحه ٢٥ : لسياستهم
وسلوكهم ، فمن كان منهم مخلصا مؤدّيا لعمله بعيدا عن شهوة الحكم ، أثنى عليه وقابله
بمزيد من الحفاوة
الصفحه ٣١ : زوّدهم به الإمام عليهالسلام من الأنظمة
والنصائح في وثائقه إليهم ، نعرض إلى بعض البحوث التي ترتبط ارتباطا
الصفحه ٥٧ : العامّة والخاصّة لتجري على ما اوقفت عليه.
٧ ـ تنفيذ ما وقف
ولم ينفّذ من الأحكام الصادرة من القضاة
الصفحه ٥٩ : اختار فلا تعرضنّ لما اختاره.
فلا تزال كذلك حتّى يبقى ما فيه وفاء لحقّ الله في ماله ؛ فاقبض حقّ الله منه
الصفحه ٧٩ :
انتزعوه تراثه
وحقّه في ميدان الصراع المسلّح ، وذلك خشية على الإسلام من أن تشيع فيه الردّة ،
وينقلب
الصفحه ١٢١ :
عامله الأشعث على
آذربيجان
أمّا
الأشعث بن قيس فهو من أخبث المنافقين ، وكان عاملا لعثمان بن عفّان
الصفحه ١٢٧ :
مقرة
(١) بلى! كانت في أيدينا فدك من كلّ ما أظلّته
السّماء ، فشحّت عليها نفوس قوم (٢) ، وسخت عنها
الصفحه ١٦٤ :
عامله على الجبل
وأقام
الإمام واليا على الجبل سليمان بن صرد الخزاعي ، وهو من أفذاذ شيعته ، وأحد
الصفحه ١٧٥ : الوصية التي عهد الإمام بها إلى عمّال الزكاة ، وكان من
بنودها ما يلي :
١ ـ أنّه أوصى
الجباة في أخذهم
الصفحه ٣٥ :
المسلمين من لا
حريجة له في الدين.
٢ ـ عقاب الإمام الجائر :
قال
الإمام أمير المؤمنين