الصفحه ١٧٠ :
ومن
اتّبع هواه وانقاد له على ما يعرف نفع عاقبته عمّا قليل ليصبحنّ من النّادمين.
ألا
وإنّ أسعد
الصفحه ٣٣ :
وقد حرص الكثيرون
من الصحابة وتهالكوا على الامارة والسلطان فكانت النتائج المؤسفة أنّ العالم
الصفحه ٥٥ : للمظلوم. املك حميّة أنفك (٢)
، وسورة حدّك (٣) ، وسطوة يدك ، وغرب
لسانك ، واحترس من كلّ ذلك بكفّ البادرة
الصفحه ٦١ : منه
شيئا إلاّ جاء به يوم القيامة يحمله على رقبته ، إن كان بعيرا له رغاء ، وإن كانت
بقرة لها خوار ، وإن
الصفحه ٧٢ : صلىاللهعليهوآله يقول : « المكر والخديعة في
النّار » لكنت من أمكر هذه
الامّة (١).
وكان قيس ندي
الكفّ جوادا لا
الصفحه ١٠٩ :
النعمان بن عجلان
النعمان بن عجلان
من سادات الأنصار ، وكان لسانهم وشاعرهم ، وهو القائل يوم
الصفحه ١٤٢ :
ما
قدرت من أموالهم ، وانقلبت بها إلى الحجاز كأنّك إنّما حزت على أهلك ميراثك من
أبيك وأمّك
الصفحه ٣٦ :
« أعاذك الله يا كعب! من إمارة السّفهاء ».
وبادر كعب قائلا :
ما إمارة السفهاء يا رسول الله
الصفحه ٤٠ : من هذا الشرّ.
٣ ـ على الولاة أن ينصفوا الله تعالى وذلك
بطاعته وامتثال أوامره ، وأن ينصفوا الناس
الصفحه ٤١ :
الإعطاء ، وأبطأ عذرا عند المنع ، وأضعف صبرا عند ملمّات الدّهر من أهل الخاصّة.
وإنّما عماد الدّين ، وجماع
الصفحه ٤٨ : لأحد.
ثالثا : أن يكون الكتّاب على جانب وثيق من سموّ الأخلاق والآداب
الذين لا يجرءون على مخالفة الوالي
الصفحه ٧٧ : :
أمّا
بعد ، فقد بعثت إليكم عبدا من عباد الله ، لا ينام أيّام الخوف ، ولا ينكل عن
الأعداء ساعات الرّوع
الصفحه ٨٧ : أكلت ، فحظوا من الدّنيا بما حظي به المترفون ، وأخذوا منها ما
أخذه الجبابرة المتكبّرون ؛ ثمّ انقلبوا
الصفحه ٩٠ : عن النّاس ، وبالإحسان ما استطاع ،
والله يجزي المحسنين ، ويعذّب المجرمين.
وأمره
أن يدعو من قبله إلى
الصفحه ١٣٠ :
مقلتي
كعين ماء ، نضب معينها (١) ، مستفرغة دموعها.
أتمتلئ السّائمة من رعيها فتبرك؟ وتشبع الرّبيضة