الصفحه ٤٩ : بحرية وأمان.
__________________
(١) التتعتع
: هو العجز عن الكلام لخوف من السلطة.
(٢) الخرق
: العنف
الصفحه ١٦٧ : الموظّفين في جهاز الدولة معظمها من هذه
الضريبة ، وقد اعتنى الإمام بها عناية بالغة.
أهمّية الخراج :
وهذا
الصفحه ٩٧ :
ولاته على
مكّة ـ المدينة ـ اليمن ـ البحرين
الصفحه ٣٢ : الصّراط حتّى تتزايل مفاصله ، ثمّ يهوي إلى النّار ، فيكون أوّل ما
يتّقيها أنفه وحرّ وجهه
الصفحه ٣٧ : الأمر كما قال الأوّلون :
الملح يصلح ما
نخشى تغيّره
فكيف بالملح إن
حلّت به الغير
الصفحه ١٤٩ :
وتصدّع عن ابن
الحضرمي كثير ممّن كان يريد نصرته ، فكان كذلك حتى أمسى فأتى رحله ، فبيته نفر من
هذه
الصفحه ١٠١ :
هذه بعض الصفات
السيّئة الماثلة فيهم ، وهي ـ من دون شكّ ـ تخرجهم عن اطار المؤمنين.
رسالة اخرى إلى
الصفحه ٤٣ :
واردد
إلى الله ورسوله ما يضلعك (١) من الخطوب ، ويشتبه
عليك من الأمور ؛ فقد قال الله تعالى لقوم
الصفحه ٧٦ :
ولاية مالك الأشتر
أمّا مالك فهو سيف
من سيوف الله تعالى ، وعلم من أعلام الجهاد في الإسلام ، قد
الصفحه ٢١ :
( وَلَكُمْ فِي
الْقِصاصِ حَياةٌ يا أُولِي الْأَلْبابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ )
البقرة : ١٧٩
( وَاللهُ
الصفحه ٨٨ :
وهو
ألزم لكم من ظلّكم. الموت معقود بنواصيكم ؛ والدّنيا تطوى من خلفكم.
فاحذروا
نارا قعرها بعيد
الصفحه ٣٩ : للشعب ينهبون أرزاقهم ومواردهم الاقتصادية.
ـ أنّ يعاملوا
المواطنين من مسلمين وغيرهم على حدّ سواء ، من
الصفحه ٤٢ :
أكّد الإمام عليهالسلام على تكريم المحسن
، والإشادة به وأنّه ليس من الانصاف في شيء أن يساوي بينه
الصفحه ٥٠ :
ـ أن يتحمّل
الوالي ما يظهر من بعض المواطنين من العنف والشدّة.
ـ أن ينحّي الوالي
عن نفسه ضيق
الصفحه ٥١ : الضعفة من المصلّين الذين لا طاقة لهم
على إطالة الصلاة.
١٣ ـ قال عليهالسلام :
وأمّا
بعد ، فلا