الصفحه ١٠٠ : (١) ، فكتب إليه الإمام يحذّره من معاوية
وأذنابه :
أمّا
بعد ، فإنّ عيني ـ بالمغرب (٢) ـ كتب إليّ يعلمني
الصفحه ١٥٣ : أيّام عمر من أمانيّ التّيه وكذب النّفس ، لم تستوجب بها نسبا ،
وإنّ معاوية كالشّيطان الرّجيم يأتي المر
الصفحه ٧١ : قيصر إلى معاوية أن ابعث لي سراويل أطول رجل من العرب ، فقال لقيس : ما أظنّ
إلاّ قد احتجنا إلى سراويلك
الصفحه ١٠٦ : مات (٢).
لقد واجه المسلمون
في عهد معاوية ألوانا من الجور والارهاب لم ير المسلمون له نظيرا ، فقد أمعن
الصفحه ١٤٦ : الكثير من
المصاعب في أيام الحكم الأسود حكم معاوية ابن هند.
__________________
(١) أخبار القضاة
الصفحه ٨٤ :
سرور معاوية :
وطار معاوية سرورا
وبهجة بشهادة مالك ، وخطب الناس ، وقال :
أمّا بعد : فإنّه
كانت
الصفحه ١٠٧ :
ولاته على البحرين
واستعمل الإمام
على البحرين كوكبة من الولاة ، وهم كما يلي :
عمر بن أبي سلمة
الصفحه ١٤٣ :
مقاومة أعدائه ، والردّ عليهم بمنطقه الفيّاض وحججه الدامغة في حياة الإمام وبعد
وفاته ، وهو أوّل من دعا له
الصفحه ٦٥ : يدا واحدة على عدوّهم.
الشرطة :
أمّا
الشرطة فهي من أجهزة الدولة الحسّاسة ، وأوّل من أسّسها في
الصفحه ٥٦ : بطانة السوء والجور ، وأداة للحكم
الفاسد.
ولاية المظالم :
وأوّل من أسّس
ولاية المظالم في الإسلام هو
الصفحه ٦٩ : أوّل من تقلّد منصب الامارة فيها هو :
الصفحه ١٣١ : نفسه على تطهير الأرض من معاوية وحزبه الذين لا يألون جهدا
في محاربة الله تعالى ورسوله.
٧ ـ أنّه أعلن
الصفحه ١٣٩ : الإمام عليهالسلام الشخوص إلى
حرب معاوية كتب إليه :
أمّا
بعد ، فأشخص إليّ من قبلك من المسلمين
الصفحه ١٢٨ : : أراد به معاوية بن هند.
(٦) المدرة
: القطعة من الطين اليابس.
الصفحه ١٤١ :
لا
تبيد (١) والسّلام (٢).
وفي هذه الرسالة
المطالبة بضرائب الجزية ، وتقديم حساب ما صرفه منها في