الصفحه ١٤٨ :
منهم معاوية من التمرّد على الإمام عليهالسلام ، فأجابه جمهور غفير منهم ، فخاف زياد منهم ، وكتب إلى ابن
الصفحه ١٧٣ :
وإنّ
أعظم الخيانة خيانة الأمّة ، وأفظع الغشّ غشّ الأئمّة ، والسّلام (١).
من وصاياه الخالدة
الصفحه ٢٣ :
تقديم
(١)
إنّ من أهمّ ما
عنى به الإسلام في تشريعاته السياسية وأنظمته الإدارية هو العمل على
الصفحه ٢٧ : والتطوّر للعالم الإسلامي ، وتوفّر
له الحياة الكريمة السليمة من الاضطراب ، والنزع والخوف وتضمن له ما يصبو
الصفحه ٢٨ :
(١١)
وهذا الكتاب جزء
من موسوعة الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام ، وهي على سعتها وكثرة بحوثها
الصفحه ٤٩ :
« لن تقدّس أمّة لا يؤخذ للضّعيف فيها حقّه من
القويّ غير متتعتع (١) ».
ثمّ
احتمل الخرق (٢) منهم
الصفحه ٥٢ :
ويقبح الحسن.
ـ أنّ احتجاب
الوالي عن الرعية موجب لأن يتوارى عنه ما ألمّ بالناس من الأحداث التي
الصفحه ٦٠ :
ما
تمرّ به من الغدر (١) ، ولا يعدل بها عن
نبت الأرض إلى جوادّ الطّرق ، وليروّحها في السّاعات
الصفحه ٦٣ : عليهالسلام جام غضبه على
المنذر حينما بلغه أنّه خان المسلمين ، فقد عنّفه بهذا اللون من العنف الذي هو
أشدّ من
الصفحه ٦٤ : هذا الثناء من
ثناء.
وأضاف
الإمام عليهالسلام
يقول :
فولّ
من جنودك أنصحهم في نفسك لله ولرسوله
الصفحه ١٠٦ : المدان قد هامت على وجهها لا تعقل وكانت تنشد في المواسم
هذه الأبيات التي مثّلت أساها ، وهي :
يا من
الصفحه ١١٦ :
كتابه إلى واليه على
أردشيرخرّة
أردشيرخرّة
من أجلّ كور فارس ومنها مدينة شيراز (١) ، وقد استعمل
الصفحه ١٢٦ : ، عائلهم (٢)
مجفوّ (٣) ، وغنيّهم مدعوّ.
فانظر
إلى ما تقضمه من هذا المقضم (٤) ، فما اشتبه عليك
علمه فالفظه
الصفحه ١٤٩ :
وتصدّع عن ابن
الحضرمي كثير ممّن كان يريد نصرته ، فكان كذلك حتى أمسى فأتى رحله ، فبيته نفر من
هذه
الصفحه ١٥٩ :
ما
تقدّمت به إليك ، ولا تدع منه شيئا ، ولا تبدع فيه أمرا.
ثمّ
اقسم بين أهله بالسّويّة والعدل