الصفحه ٨٢ :
فأخفى وضعه ، وقال
:
ـ مولى عمر بن
الخطّاب.
ـ أين تريد؟
ـ مصر.
ـ ما حاجتك بها؟
ـ أشبع من
الصفحه ٨٨ :
وهو
ألزم لكم من ظلّكم. الموت معقود بنواصيكم ؛ والدّنيا تطوى من خلفكم.
فاحذروا
نارا قعرها بعيد
الصفحه ١٣١ : تجرّدا كاملا عن جميع متع الحياة الدنيا ، وعاش
عيشة البؤساء والمحرومين ، فلم يدّخر من غنائم الدنيا وفرا
الصفحه ١٣٩ : دول (١)
، فما كان منها لك أتاك على ضعفك ، وما كان منها عليك لم تدفعه بقوّتك (٢).
وهذه الرسالة دعوة
الصفحه ١٧٦ :
غير مجهدة ... هذا
بعض ما في هذا العهد من تعاليم وآداب.
ظلم العمّال أيام الأمويّين
والعباسيّين
الصفحه ٣٩ : للشعب ينهبون أرزاقهم ومواردهم الاقتصادية.
ـ أنّ يعاملوا
المواطنين من مسلمين وغيرهم على حدّ سواء ، من
الصفحه ١١٧ : (١) من عملي دينارا ولا درهما منذ ولّيته إلى أن ورد عليّ كتاب
أمير المؤمنين ، ولتعلمنّ أنّ العزل أهون عليّ
الصفحه ٤٢ :
أكّد الإمام عليهالسلام على تكريم المحسن
، والإشادة به وأنّه ليس من الانصاف في شيء أن يساوي بينه
الصفحه ٥٠ :
ـ أن يتحمّل
الوالي ما يظهر من بعض المواطنين من العنف والشدّة.
ـ أن ينحّي الوالي
عن نفسه ضيق
الصفحه ٥١ : الضعفة من المصلّين الذين لا طاقة لهم
على إطالة الصلاة.
١٣ ـ قال عليهالسلام :
وأمّا
بعد ، فلا
الصفحه ٥٤ :
فإنّ
ذلك من أوثق فرص الشّيطان في نفسه ليمحق ما يكون من إحسان المحسنين.
وإيّاك
والمنّ على رعيّتك
الصفحه ٥٨ : ء فيما يجبونه من الناس وفيما ينفقونه على المرافق
العامّة ، وقد وضع الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام لهم
الصفحه ٨٣ :
وأبوه وامّه وقبيلته بجميع ما يملكون من طاقات.
تأبين الإمام لمالك :
ولمّا
انتهى النبأ الفجيع بوفاة
الصفحه ١٢٨ : ، همّها علفها ، أو المرسلة شغلها
تقمّمها (٢) ، تكترش من أعلافها ،
وتلهو عمّا يراد بها ، أو أترك سدى ، أو
الصفحه ١٤١ :
لا
تبيد (١) والسّلام (٢).
وفي هذه الرسالة
المطالبة بضرائب الجزية ، وتقديم حساب ما صرفه منها في