الصفحه ٦٠ : ، وليمهلها عند النّطاف (٢)
والأعشاب ، حتّى تأتينا بإذن الله بدّنا منقيات غير متعبات ، ولا مجهودات ،
لنقسمها
الصفحه ١٢٨ : أصلب عودا ، والرّوائع الخضرة أرقّ جلودا ، والنّابتات
البدويّة أقوى وقودا ، وأبطأ خمودا.
وأنا
من رسول
الصفحه ١٥٧ : ؛ لأنّه كان يعرف
المنافقين على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وقد اتّصل اتّصالا وثيقا بالإمام أمير
الصفحه ١٠٣ : ، وثبت يوم احد حين انكشف
الناس عن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وبايع النبيّ على الموت ، وكان ينفح عن
الصفحه ٩٢ :
عن رسول الله صلىاللهعليهوآله وعن حوزته.
وأنت اللعين ابن
اللعين ، لم تزل أنت وأبوك تبغيان
الصفحه ١٥٢ : قلاع تأوي إليها ليلا كما تأوي الطير إلى وكرها ، وأيم الله لو لا انتظاري
بك ما الله أعلم به لكان ذلك
الصفحه ٣٥ : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : يؤتى بالإمام
الجائر وليس معه نصير ولا عاذر فيلقى في جهنّم
الصفحه ١٠٧ :
واستعمل الإمام عليهالسلام على البحرين عمر
بن أبي سلمة المخزومي ربيب رسول الله صلىاللهعليهوآله ، امّه
الصفحه ٥٠ : منفّرا ولا مضيّعا (١)
، فإنّ في النّاس من به العلّة وله الحاجة.
وقد
سألت رسول الله
الصفحه ١٣١ : الحياة وبات في جميع أوقاته جائعا ، وذلك مواساة
لمن لا عهد له بالقرص ، سواء كان في عاصمته أم في غيرها
الصفحه ٣٢ :
حدّ
الصّراط ، ونشرت الملائكة صحيفته ، فإن كان عادلا أنجاه الله بعدله ، وإن كان
جائرا انتفض به
الصفحه ٩٩ :
وتقواه ، وقد سأله عبد الرحمن بن خالد فقال له :
ما شأن عليّ ، هل
كانت له منزلة من رسول الله
الصفحه ٨٥ : (٢)
رحم الله مالكا ،
وأجزل له المزيد من الأجر لنصرته أخا رسول الله وابن عمّه ، وحشره مع الذين أنعم
الله
الصفحه ١٠٤ : وسحقا.
وعلى أي حال فإنّ
سهل بن حنيف من خيرة الأنصار ، ومن طلائع المجاهدين في نصرة رسول الله
الصفحه ٨٣ : ... ».
ثمّ قال :
«
رحم الله مالكا فقد وفى بعهده ، وقضى نحبه ، ولقي ربّه ، مع أنّا قد وطّنّا أنفسنا
أن نصبر