الصفحه ١١٧ : (١) من عملي دينارا ولا درهما منذ ولّيته إلى أن ورد عليّ كتاب
أمير المؤمنين ، ولتعلمنّ أنّ العزل أهون عليّ
الصفحه ٤٢ :
أكّد الإمام عليهالسلام على تكريم المحسن
، والإشادة به وأنّه ليس من الانصاف في شيء أن يساوي بينه
الصفحه ٥٠ :
ـ أن يتحمّل
الوالي ما يظهر من بعض المواطنين من العنف والشدّة.
ـ أن ينحّي الوالي
عن نفسه ضيق
الصفحه ٥١ : الضعفة من المصلّين الذين لا طاقة لهم
على إطالة الصلاة.
١٣ ـ قال عليهالسلام :
وأمّا
بعد ، فلا
الصفحه ٥٤ :
فإنّ
ذلك من أوثق فرص الشّيطان في نفسه ليمحق ما يكون من إحسان المحسنين.
وإيّاك
والمنّ على رعيّتك
الصفحه ٥٨ : ء فيما يجبونه من الناس وفيما ينفقونه على المرافق
العامّة ، وقد وضع الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام لهم
الصفحه ٨٣ :
وأبوه وامّه وقبيلته بجميع ما يملكون من طاقات.
تأبين الإمام لمالك :
ولمّا
انتهى النبأ الفجيع بوفاة
الصفحه ١٢٨ : ، همّها علفها ، أو المرسلة شغلها
تقمّمها (٢) ، تكترش من أعلافها ،
وتلهو عمّا يراد بها ، أو أترك سدى ، أو
الصفحه ١٤١ :
لا
تبيد (١) والسّلام (٢).
وفي هذه الرسالة
المطالبة بضرائب الجزية ، وتقديم حساب ما صرفه منها في
الصفحه ١٤٨ :
منهم معاوية من التمرّد على الإمام عليهالسلام ، فأجابه جمهور غفير منهم ، فخاف زياد منهم ، وكتب إلى ابن
الصفحه ١٧٣ :
وإنّ
أعظم الخيانة خيانة الأمّة ، وأفظع الغشّ غشّ الأئمّة ، والسّلام (١).
من وصاياه الخالدة
الصفحه ٢٣ :
تقديم
(١)
إنّ من أهمّ ما
عنى به الإسلام في تشريعاته السياسية وأنظمته الإدارية هو العمل على
الصفحه ٢٧ : والتطوّر للعالم الإسلامي ، وتوفّر
له الحياة الكريمة السليمة من الاضطراب ، والنزع والخوف وتضمن له ما يصبو
الصفحه ٢٨ :
(١١)
وهذا الكتاب جزء
من موسوعة الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام ، وهي على سعتها وكثرة بحوثها
الصفحه ٤٩ :
« لن تقدّس أمّة لا يؤخذ للضّعيف فيها حقّه من
القويّ غير متتعتع (١) ».
ثمّ
احتمل الخرق (٢) منهم