الصفحه ١٤٤ :
حديث له مع سليمان
بن عليّ بن عبد الله بن العباس فقد أنكر قول الإمام في ابن عباس : « يفتينا في
الصفحه ٦٠ : ، والاهتمام بها إلى غير ذلك من الأنظمة الرائعة
التي لم تقنّن مثلها في الأنظمة الحديثة.
محاسبة الولاة
الصفحه ١٤٧ :
ولاية زياد
وولي زياد بن عبيد
الرومي ولاية البصرة من قبل عبد الله بن عباس ، ويتساءل الكثيرون من
الصفحه ١٥٣ :
أمّا
بعد ، فإنّي قد ولّيتك ما ولّيتك وأنا أراك لذلك أهلا ، وإنّه قد كانت من أبي
سفيان فلتة في
الصفحه ٣٢ : (١) » (٢).
أرأيتم خطر
الامارة ومدى المسئولية العظمى لمن تولاّها ، فإن عدل في امارته وأقام الحقّ كان
بمنجى من عذاب
الصفحه ٢ :
١٠ ـ امرأة نذرت أن تطوف على يديها ورجليها :
من
الروايات الضعيفة أنّ امرأة نذرت أن تطوف على
الصفحه ١١ :
١٠ ـ امرأة نذرت أن تطوف على يديها ورجليها :
من
الروايات الضعيفة أنّ امرأة نذرت أن تطوف على
الصفحه ١٦٧ : الموظّفين في جهاز الدولة معظمها من هذه
الضريبة ، وقد اعتنى الإمام بها عناية بالغة.
أهمّية الخراج :
وهذا
الصفحه ٦٦ : ء
وعامّة الناس ... وكانت ولاية الشرطة للزعماء والأكابر من رجال الدولة (١).
حق الوالي على الرعية وحقّها
الصفحه ٨٢ :
فأخفى وضعه ، وقال
:
ـ مولى عمر بن
الخطّاب.
ـ أين تريد؟
ـ مصر.
ـ ما حاجتك بها؟
ـ أشبع من
الصفحه ٨٨ :
وهو
ألزم لكم من ظلّكم. الموت معقود بنواصيكم ؛ والدّنيا تطوى من خلفكم.
فاحذروا
نارا قعرها بعيد
الصفحه ١٣١ : تجرّدا كاملا عن جميع متع الحياة الدنيا ، وعاش
عيشة البؤساء والمحرومين ، فلم يدّخر من غنائم الدنيا وفرا
الصفحه ١٣٩ : دول (١)
، فما كان منها لك أتاك على ضعفك ، وما كان منها عليك لم تدفعه بقوّتك (٢).
وهذه الرسالة دعوة
الصفحه ١٧٦ :
غير مجهدة ... هذا
بعض ما في هذا العهد من تعاليم وآداب.
ظلم العمّال أيام الأمويّين
والعباسيّين
الصفحه ٣٩ : للشعب ينهبون أرزاقهم ومواردهم الاقتصادية.
ـ أنّ يعاملوا
المواطنين من مسلمين وغيرهم على حدّ سواء ، من