الصفحه ٢٧٨ : وحكمه.
قال أمير المؤمنين
صلى الله عليه وآله وسلم :
لا شرف أعلى من
الإسلام ولا كرم أعز من التقوى ولا
الصفحه ٣٠٣ :
:
هذه امرأة بكر
وقعت عليها ثيب في حال قد قامت فيها من جماع زوجها فحولت نطفة الرجل إلى فرجها
فحملت منه
الصفحه ٣٧٤ : يعرفهم ولا يعرفونه وأما محمد صلى
الله عليه وآله وسلم فالسيف وفيما أوردناه مقنع والحمد لله.
فصل من مسائل
الصفحه ٢٥٠ :
(١).
_________________
(١) وهو
المعروف من رأي الإماميّة ، وأول من صرّح به منهم هشام بن الحكم على ما يظهر ،
وتدل عليه بالإضافة إلى
الصفحه ٣١٢ : يصفونه بالمعرفة وينسبونه إلى الاصطلاح بالفلسفة فلما استقر به
المجلس حكوا له السؤال وبعض ما جرى فيه من
الصفحه ٩٩ : عبد الله ما بكر بك فقال أبو عبد
الله عليهم السلام إني ذكرت آية من كتاب الله البارحة فأقلقتني قال وما
الصفحه ١٩٤ : أحلف بما بين
الحرمين من إنسان لينزلن أرضكم الحبشان فليغلبن على كل طفلة البنان وليملكن ما بين
أبين إلى
الصفحه ٣٠٩ : عنها الجواب
وهي :
أن الحال أفضت إلى
ما ينفر (١)
منه العقل وهو أن
عذاب أوقات غير محصورة يكون مستحقا
الصفحه ١٩٣ : عندك في تأويلها؟
فقال أحلف بما بين
الحرمين من خش ليهبطن أرضكم الحبش فلتملكن ما بين أبين إلى جرش
الصفحه ٣٧٣ : موت أبيه
وخروجه للصلاة ومضى عمه جعفر (١)
ساعيا إلى المعتمد
(٢) ما كان حتى هجم على داره وأخذ ما كان بها
الصفحه ٧ : «كنز الفوائد» الشطر الكبير من حياته ما بين النصف
الأخير من القرن الرابع والنصف الأول من القرن الخامس
الصفحه ٢٠١ : ففضلوه بذلك أيضا
على الخلق أجمعين وأوجبوا له التقدم على العالمين.
فإذا علموا ما في
القرآن من الإخبار
الصفحه ٢١٤ :
وكأنك في طريقك
إلي لتسألني عن جل ذلك وعن حرجه ألا ولا حرج على مضطر ومن كرم الأخلاق بر الضيف
الصفحه ٥٥ : الله.
ومن كلامه صلى
الله عليه وآله وسلم :
من سرته حسنته
وساءته معصيته فهو مؤمن.
لا خير في العيش
الصفحه ٢٠٣ : أجمعين وأوجبوا له التقدم على العالمين.
فإذا سمعوا المشتهر
من عدله ونصفته وحسن سيرته في أمته ورعيته وأنه