الصفحه ٣٣٥ : المؤمنين والآية التي احتججنا بها لا يصح أن
يكون مراد الله تعالى فيها (وَالَّذِينَ آمَنُوا) إلا البعض دون
الصفحه ١٥٥ :
وقال أبو عبيدة
(١) والفراء (٢)
وغيرهما أنه أراد
بالمسح الضرب.
وبعد فإن من قال
أنه أراد بالمسح
الصفحه ٥٨ : في القول.
والمراد به
الإخبار عن تيسر الفعل على الله سبحانه أنه إذا أراده وأنه غير متعذر منه ومتى
الصفحه ١٥٤ : قائم مقامه في
معناه الذي يقتضيه.
ويتبين ذلك أن
الماسح كأنه قيل له اقتصر فيما تتناوله من الماء على ما
الصفحه ٢١٩ : : ١٩ ٣٢
ونحن نعلم أنه ما
أراد بذلك إلا نظر الاعتبار فلو كان عليهم السلام إنما دعا الناس إلى التقليد
الصفحه ٢٩٠ : الآخرة للذين يتقون
ويكونون على ما نعته من الصفات.
والوجه الآخر أنه
أراد بقوله وسعت كل شيء أن رحمته تسع
الصفحه ٢١٧ : أراد الآخرة ترك زينة الحياة الدنيا فمن
فعل ذلك فقد استحيا من الله حق الحياء.
وقال عليهم السلام
:
حب
الصفحه ٣٥٢ :
وقال :
باب التوبة مفتوح
لمن أرادها ف (تُوبُوا إِلَى اللهِ
تَوْبَةً نَصُوحاً).
وقال :
بادروا
الصفحه ٢٤٣ :
وأن محمد بن عبد
الله صلى الله عليه وآله وسلم أفضل الأنبياء أجمعين وخير الأولين والآخرين.
وأنه
الصفحه ٢٢٨ : له ما تقول
في رجل له عبد أراد أن يختبر حاله وطاعته من معصيته ونشاطه من كسله فقال له في يوم
شديد البرد
الصفحه ٣٢٧ : ينفذها وحدودا على الجناة تحتاج إلى من
يتولاها.
وهي مقرة بأن الله
تعالى ما جعل ذلك لها وأنه لا يسع ولا
الصفحه ٣٥١ : من كلام رسول
الله ص :
جاء في الحديث عن
الرسول عليهم السلام أنه قال :
من أراد أن يكون
أعز الناس
الصفحه ١٦٤ :
إن الصادق عليهم
السلام أراد أن الحواس بغير عقل لا توصل إلى معرفة الغائبات وإن الذي أراه من حدوث
الصفحه ١٤٧ :
شغل وإذا الفالج قد ضربه قال فأنشأ عبد الرحمن يقول :
ما كان منتهيا
عما أراد بنا
الصفحه ٧٥ :
فعلم أنه حي وباق
وقادر وعالم لنفسه لا لمعان غيره.
وربما أطلق اللفظ
اتساعا بأن له قدرة وعلما قال