الصفحه ٥٦ : ، حتّى وصلوا حرّان ، فمات آزر ومضى إبراهيم ولوط وسارة إلى
الشّام ، ثمّ مضوا إلى مصر ثمّ رجعوا إلى الشّام
الصفحه ٥٩ : معناه الرّجّاع إلى الحقّ فى جميع
أحواله من المحنة والبلاء ، والمنحة والرّخاء ، من آب يئوب أوبا وإيابا
الصفحه ٦٦ : آمنت ربّى وصدّقت أنّه
لا يراك أحد فيحيا ، ومن نظر إلى ملائكتك انخلع قلبه ، فما أعظمك وأعظم ملائكتك
الصفحه ٩٤ : لِي مِنْ
لَدُنْكَ وَلِيًّا)(٥) ، وارث (يَرِثُنِي وَيَرِثُ
مِنْ آلِ يَعْقُوبَ)(٦) ، رضىّ (وَاجْعَلْهُ
الصفحه ١٠٩ :
ورامت ، أى حلبت وطلبت ، أى استخرجت طاعة الله وطلبت مرضاة الله. وقيل : إشارة إلى
أنّها مرّت على يمّ
الصفحه ١١٠ : أمر له سبب
__________________
(١) الآية ٣٦ سورة آل عمران
(٢) الآية ٣٧ سورة آل عمران
الصفحه ١١٣ : كلّا والّذى لا إله إلّا هو. فقال عيسى : آمنت بالله وكذّبت عينى (٦)» وفى الصّحيحين عنه عن النبىّ
الصفحه ١٧٧ : من وجه ، حكمه فى هاتين الحالتين.
ال ١ : ٨٥
تلحق الآحاد بالجمع والجمع بالآحاد.
الى ١ : ١٤٨ و ٤٠٥
الصفحه ١٦ : : (لَرادُّكَ إِلى
مَعادٍ)(٥) ، وبلده بقوله : (وَالْبَلَدُ
الطَّيِّبُ)(٦)(وَهذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ)(٧) ، وعطا
الصفحه ١٩ : )(١٠) ، (وَإِذا دُعُوا إِلَى
اللهِ وَرَسُولِهِ)(١١) ، (اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ
وَلِلرَّسُولِ)(١٢
الصفحه ٢٠ : )(٥) ، (وَمَنْ يَتَوَلَّ
اللهَ وَرَسُولَهُ)(٦)(فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ)(٧) ، (أَبِاللهِ وَآياتِهِ
الصفحه ٤٠ : )(١) ، (وَإِذْ يَرْفَعُ
إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ)(٢) ، (نَعْبُدُ إِلهَكَ
وَإِلهَ
الصفحه ٤٤ : حَضَرَ
يَعْقُوبَ الْمَوْتُ)(٣).
الثالث : فى
موافقة الدّعوة مع أبناء النّبوّة : (وَما أُنْزِلَ إِلى
الصفحه ٥٣ : العبادة. قيل : أوحى الله تعالى إلى يونس أن قل لأمّتك
قولوا لا إله إلّا الله ثم اعملوا ما شئتم.
وقال
الصفحه ٥٥ : ) ، (إِنَّا أُرْسِلْنا
إِلى قَوْمِ لُوطٍ)(١٣) ، (جاءَتْ رُسُلُنا
لُوطاً سِيءَ بِهِمْ)(١٤) ، (يا لُوطُ إِنَّا