الصفحه ٩ : ، وبحر الرّحمة ، فلمّا عرضه على هذه
البحار انتقل خصالها إلى جبلّته ، وتحلّى بجلالها. وحين خرج من البحار
الصفحه ٥٤ : أخرجتنى ، وفى البحار صيّرتنى ، وفى بطن الحوت حبستنى ، وبشؤم
الزلّة ابتليتنى ، فلو نجّيتنى من سجنك لأعبدنّك
الصفحه ٧٧ : ، موكّل على البحار لغوث الغريق ، مستغن عن الطعام والشّراب
، وفى الشريعة والعبادة موافق لأمّة النبىّ
الصفحه ١٠ : الأنبياء.
ثم جعل الله
تعالى ذلك النور بعينيه فى العناصر الأربعة.
ثمّ نقله إلى
صلب (١) آدم ، وانتقل منه
الصفحه ١١١ : بالمحبّة ، وأمّته بالدّعوة إلى ربّ العزّة (١).
وقد دعاه الله
تعالى فى القرآن بخمسة وعشرين اسما دالّا على
الصفحه ١١ :
ومنه إلى عبد مناف (١) واسمه المغيرة ، ومنه إلى هاشم (٢) ، ومنه إلى عبد المطلب (٣) واسمه شيبة
الصفحه ٧٨ : ، وإلياسين المذكور فى التّنزيل إشارة
إلى إلياس وأتباعه ، والّذى يقرأ آل ياسين المراد إلياس وأتباعه أيضا لأن
الصفحه ١١٢ : تعالى (إِذْ قالَ اللهُ يا
عِيسى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ
الصفحه ٣٤ :
والذاهب إلى الله : (إِنِّي ذاهِبٌ إِلى
رَبِّي)(١) ، والمهاجر إلى ربّه : (إِنِّي مُهاجِرٌ إِلى
الصفحه ٩٢ : السّبع. ويقال : زكريا بتخفيف (٣) الياء وتشديدها ، وزكر كقلم ، خمس لغات.
أرسله الله
تعالى إلى بنى
الصفحه ١٧٩ :
على ٥ : ٢٥٢
استعمال لفظ على مع الفعل تأكيد
للوجوب.
الفرق بين الى وعلى (١ : ١٤٨
الصفحه ٦٣ :
(وَأَوْحَيْنا إِلى
مُوسى أَنْ أَلْقِ عَصاكَ)(١) ، (رَبِّ مُوسى
وَهارُونَ)(٢) ، (أَتَذَرُ مُوسى
الصفحه ٨٩ : لفضله مع الأولياء ، وعدله مع
الأعداء ، وقيل لأنه ضربوا رأسه حين دعا إلى الله (٤). وكان ملكا فى صورة
الصفحه ٢٨ :
هَدَيْنا)(١)
، (وَأُوحِيَ إِلى نُوحٍ
أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلَّا مَنْ قَدْ آمَنَ
الصفحه ١٥٩ : الدين) ـ ذهاب بعضهم الى النسخ ـ تفسير بعض
المحققين قوله تعالى (وله أسلم من فى
السموات والأرض طوعا وكرها