وقصّة إسماعيل وأمّه وزمزم ذكرناها فى موضعه من غير هذا الكتاب.
قال :
لا نستطيع لما قضاه ربّنا |
|
ممّا علينا أو لنا تبديلا |
لقضائه نبكى ونحزن والبكا |
|
ء وحزننا لا يغنيان فتيلا |
أبصر خليل الله جاء مشاورا |
|
فى أمر رؤيا الذّبح إسماعيلا |
فاستعصما واستسلما لقضائه |
|
وعلى المهيمن عوّلا تعويلا |
طب يا بنىّ فلا مردّ لحكمه |
|
واصبر عليه واتّخذه وكيلا |