الصفحه ١٠٢ : يمكنه أن يروي عن بلال ، لأنّه وُلد سنة ١٧
وتُوفي سنة ٨٣ هـ ، وبلال توفي سنة ٢٠ أو ٢١ هـ ، أنظر : نيل
الصفحه ١٢٠ : النصوص ـ قرآنية كانت أم سنّة نبوية ـ وهو يعترف بأنّه لا يحسن العربية .
وكيف
بأهل السنة والجماعة يقبلون
الصفحه ١٤٦ : الناس فأمر عثمان رضياللهعنه بتأذين الجمعة الثالث فثبتت السنة على ذلك ، فلا يؤذن تأذيناً ثالثاً إلا في
الصفحه ٢٢٧ : .
هذا
من جهة ، ومن جهة أخرى أنّ زيداً لم يسمع من بلال ، لأنّ ولادة زيد كانت سنة ٦٦ للهجرة ووفاته سنة ١٢٦
الصفحه ٢٥٨ :
التراويح
سنة إلّا أنّها ليست بسنة رسول الله ، لأنّ سنة رسول الله ما واظب عليه
الصفحه ٢٧١ : المسلمين ، فلا يمكن الركون إلى (التثويب) لأنّه أمر مشكوك بينهم ، خصوصاً إذا دار الأمر بين السنة والبدعة
الصفحه ٣٦٢ : بدعة ، وقد
جاء هذا صريحاً في كلام ابن عباس الذي قال : تركوا السنة من بغض عليّ
الصفحه ٣٨٨ :
عمر
ـ » (١) والآخر يقول : « أفسنة عمر تتبع أم
سنّة رسول الله » (٢) ، ويقول ثالث : « فعلها أبو
الصفحه ٤٢٥ : كون هذه الجملة
سنَّةً نبوية ، ثمّ توصّلنا إلى أنّها رأي تبنّة مجموعة بعد رسول الله على رأسها عمر بن
الصفحه ٤٢٧ : الكلام في هذه المسألة لجريان العمل من أكثر المؤذنين في البلاد الإسلامية على خلاف السنة فيها أولاً ، ولقلة
الصفحه ١٣ : : يَرِدُ علينا ما لا نعرفه في كتاب الله ولا في السنّة ، نقول فيها
برأينا ؟
فقال
أبو عبد الله عليهالسلام
الصفحه ١٤ : ء السنّة ، تفلّتَت منهم الأحاديث أن يحفظوها ، وأعيتهم السنّة أن يعوها ـ إلى أن يقول ـ فسُئلوا عمّا لا
الصفحه ١٠٣ : انقطاع أيضاً
. وكان على المصنّف أن يذكر ذلك على عادته (٣) .
وقال
البغوي (ت ٥١٦ هـ) في « شرح السنّة
الصفحه ١٢١ : العربية ، قال : وهو يومئذ ابن تسعين سنة (١) .
انظر
إلى كلام الذهبي وتمعن فيه ، كيف يقول ما يقول
الصفحه ١٦٢ : إسماعيل بن سليم المحدث شهاب الدين ، وُلد سنة ٧٦٢ هـ وتوفي
سنة ٨٤٠ هـ له مصنفات منها : زوائد سنن ابن ماجة