الصفحه ٣٥٠ : » (٤)
.
وقال
ابن حزم ـ في من قال بعدم استحقاق ذوي القربى ـ : « هذه الأقوال في غاية الفساد لأنّها خلاف القرآن
الصفحه ٣٨٠ : الخطاب جاء في سياق ترسيخ قواعد خلافة أبي بكر ، لأنّ نفسه التحررية في الاجتهاد في مقابل النص من جهة
الصفحه ٣٨٧ :
يعرف أنّ الخلافة زُوِيَت عن أمير المؤمنين في شورى عمر لأنّهم أرادوا إجباره على أن يعمل بسنة الشيخين
الصفحه ٤٨٠ : الغار على خلافة أبي بكر ....................... ٤١٩
استدلال عمر بصلاة أبي بكر على خلافته
الصفحه ٢٤٠ : والمشاركة في الجهاد كما يقولون ، بل كان اعتراضاً على تصدرهم الخلافة .
فهو
لم يكن على وفاق مع نهج الخلافة
الصفحه ٢٤٣ : الأصحاب ، وقال إمام الحرمين في اشتراطه احتمال وهو بالخلاف أولى من الترجيع (١)
.
بلى
أخذت الأحداث يسري في
الصفحه ٢٤٤ : » في خلافة عمر ، وأنّ عمر كان يراها بدعة ثم تركه .
وقد
يكون كلام الراوي هنا صحيحاً بعض الشيء وأنّ عمر
الصفحه ٢٧٠ : فقهية خلافية بين الفريقين دون الإشارة إلى من أحدثها وأبدعها ، أي أنّهم بحثوها من الوجهة الفقهية
الصفحه ٢٧٨ : بالليل ، وأذان (الأعمى) ابن أُمّ مكتوم بالفجر ؟ ألا يحتاج أذان الفجر إلى التحرّي والمشاهدة على خلاف أذان
الصفحه ٢٨٠ : لا يصلح للخلافة بعد موته صلىاللهعليهوآله ، كما استعمل ابن أُمّ مكتوم الأعمى في حياته وهو لا يصلح
الصفحه ٢٨٦ : .
قال
الباجي : يظهر
لي أنّه ليس في الأثر ما يقتضي أنّ الأذان قبل الفجر لصلاة الفجر
، فإن كان الخلاف في
الصفحه ٣٦٢ : عقيدة الولاية و « حي على خير العمل » ، وبين حكومات « الخلافة الانتخابية » و « الصلاة خير من النوم
الصفحه ٣٧٩ : :
«
هل بقي في نفس علي شيء من أمر الخلافة » ، وكذا قوله لابن عباس أيضاً : « أراد أن يذكره للأمر في مرضه
الصفحه ٣٨٦ :
بهذا
الرفع والمنع ، بل سعى إلى إثبات أصول عقائدية أخرى تعارضها ، أهمّها هي خلافة أبي بكر ، وترسيخ
الصفحه ٣٩٧ : ء الإمام عليّ عن الإمامة ، ودوره في تحكيم خلافة أبي بكر ، واتّخاذه الاجتهاد مقابل
النص منهجاً ، فلا يستبعد