الصفحه ١٨ : فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ ) ... (١)
.
وفي
تفسير الطبري عن غالب بن عبد الله قال : سمعت
الصفحه ٣٤٢ : وأنّها إمامة اجتماعية ودينية ، تؤخذ أصولها من القرآن والسنّة ؟
بل
على أيّ شيء يدلّ قوله تعالى
الصفحه ٤١٦ : ، وبذلك تكون « الصلاة » عنده خير من « النوم » بهذا التفسير .
الصفحه ٣٦١ : صلاة الجمعة « الصلاة خير من اللهو ومن التجارة » مثلاً ؟ لو وضعت الأولى لايقاظ النائمين وتنبيه الغافلين
الصفحه ٤٠٤ :
احتمالات ثلاث
وإليك
الآن الاحتمالات التي يمكن افتراضها في معنى « الصلاة خير من النوم
الصفحه ١١ : ، اللهُ أكبر ، لا إله إلّا الله .
ثمّ
دعاني حين قضيتُ التأذين فأعطاني صرّة فيها شيء من فضّة ، ثمّ وضع
الصفحه ١٣٠ :
خير
من النوم » فإنه اذان بلال ؛ ومعلوم ان بلالاً لم يؤذن قط لعمر ولا سمع بعد
الصفحه ٤٣٥ : ... إلى آخر ما في القصّة من مفارقات تتعارض مع ما نعتقده في الرسول والرسالة ، كل ذلك مع اخذنا بنظر الاعتبار
الصفحه ٢٠ : دلالة على الإمامة الإلهيّة ، وأنّها لله ولرسوله وللرجل الأكمل من المؤمنين أعني عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٤٠٠ : بالعقائد ، وثالثة بالتاريخ ، ورابعة بالتفسير ، وخامسة باللغة ، وسادسة بالنحو و ....
فإنّ
دراسة كلّ هذه
الصفحه ٢٣ :
الأُولَيان صريحتان واضحتان لا غبار عليهما ، أمّا الشهادة الثالثة فهي ليست بصريحة وتأتي كنائية من خلال جملة
الصفحه ٣٦ :
حينما
سأل محمّد بن مروان : أتدري ما تفسير « حيّ على خير العمل » ، فقال: لا . قال عليهالسلام
الصفحه ٣٣٧ :
«
الصلاة خير من النوم » هي جملة تُردد في أذان الفجر خاصّة ، وقد اختلف الأعلام في تفسير
الصفحه ٣٦٨ : عمران الآية
٣٣ .
(٤)
المحرر الوجيز ٥ : ٥٦ وانظر تفسير النيسابوري ٦ : ٩٣ من سورة الزخرف الآية ٤١ .
الصفحه ٣٦٩ : لصحابة آخرين ، أو قل منع الأخذ بمصاحف الصحابة لما فيها من أسباب النزول ، أو لأنّها دوّنت طبقاً للتنزيل