الصفحه ٧٢ : قد أمره النبي أن يعيد الأذان ؟ قال : لم يزل الأذان عندنا
بليل .
وقال أبو بكير : قال مالك : لم يزل
الصفحه ٨٣ :
الجديد بقوله : «
أكره الزيادة في الأذان وأكره التثويب بعده » .
أمّا
الإمام مالك بن أنس (ت ١٧٩ هـ) فقد
الصفحه ٨٤ :
أما
ما قالوه عن جملة مالك وأنّها تعني الأذان الشرعي قياساً مع الإقامة الذي هو الثاني للفجر ، فهذا
الصفحه ١٤١ : وابراهيم بن سعد .
وقال
عنه مالك : دجال من الدجاجلة .
وقال
الحافظ أبو بكر : ... وقد أمسك عن الاحتجاج
الصفحه ١٨٨ : الشوافع والمالكية ، وللإمام مالك سند إلى خبر أبي محذورة مذكور في (المدوّنة الكبرى
الصفحه ٢٢٥ : القرشي ثنا مالك بن دينار ، قال : صعدت
إلى بن أبي محذورة فوق المسجد الحرام بعدما أذن فقلت له أخبرني عن
الصفحه ٢٤٧ :
وفي
(تنوير الحوالك) : وسئل مالك عن تسليم المؤذن على الإمام ودعائه إياه للصلاة ومن أول من سلم
الصفحه ٢٥٣ : .
إذن
بلاغ مالك عن عمر وما نقلناه قبل قليل عن أذان سعد القرظ وعدم تأذين بلال للشيخين ، كلّ هذه الأُمور
الصفحه ٢٦٧ : من المسجد لما سمعه (١)
.
ألم
يكن مالك ، والشافعي ، وأبي حنيفة ، وابن رشد ، وابن جريج ، وطاووس
الصفحه ٢٦٨ : .
فمالك
بن أنس يستدلّ بالسيرة في كلامه وشعيب بأمر رسول الله .
فتشكيك
الشافعي ومالك في شرعية التثويب على
الصفحه ٢٨٢ :
(المدوّنة الكبرى) لمالك : قال ابن القاسم وقال مالك : لا يُنادىٰ بشيءٍ من الصلوات قبل وقتها إلّا الصبح ، وقد
الصفحه ٢٨٥ : آخرون ... (١) .
وقال
ابن العربي الأندلسي المالكي في « القبس في شرح موطّأ ابن أنس » :
فائدة : الأذان
الصفحه ٢٨٦ : يقول بقول أبي حنيفة لا يُؤذَّن لها ، حتّى أتى المدينة فرجع إلى قول مالك وعلم أنّه عملُهم المتّصل
الصفحه ٢٨٧ : حُنَين ، فلمّا انتهيت إلى حيّ على الفلاح قال : ألحق
فيها الصلاة خير من النوم .
وقال
مالك في مختصر ابن
الصفحه ٤٣٣ : هذه الرواية مجهول ، أو أنّ رواة تلك الرواية جميعها ثقات .
وان
ما في موطأ مالك من خبر عمر هل هو مسند