الصفحه ٤٤٢ :
مدى اعتبار رواية موطّأ مالك
أمّا
الكلام عن بلاغات مالك في موطّئه ـ والتي وصفها بعضٌ
الصفحه ٢٠٣ : أيام عمر بن الخطاب ، وعلى ذلك رواية الإمام مالك في المؤطا (١)
.
ومن
الثابت المعلوم عند الجميع
الصفحه ٦٩ : المسلمون في عهد الإمام مالك في شرعية التثويب والترجيع حتى نقل ابن وهب عن ابن جريج أنّه قال : قال عطاء : ما
الصفحه ٣٠٩ : أتى بما حدّثه عبد الله بن مسلمة عن مالك ، عن ابن شهاب ، عن سالم بن عبد الله ، عن أبيه ،
أنّ رسول الله
الصفحه ٢٦١ : ، بل يكون ذاك رأياً واستحساناً ارتضاه الناس
.
كما
عرفت بأنّ الإمام مالك قال عنها بأنّها ضلال ، ومالك
الصفحه ٦٨ :
التثويب عند المالكية
استند
الإمام مالك بن انس (ت ١٧٩ هـ) على شرعية التثويب بخبر أبي
الصفحه ٧١ : الناس واشتهار التثويب عندهم .
وقال
ابن رشد المالكي في (بداية المجتهد ونهاية المقتصد) :
واختلفوا
في
الصفحه ٢٤٤ : نسى ، وأخيراً نراه ما مات حتّى ذهب إلى ما ذهب إليه غيره ، فاقرأ ما جاء في موطأ مالك
الصفحه ٢٦٢ : غير مسلَّم ، لأنّه يذكر بلاغاً في رواية يحيى مثلاً أو مرسلاً فيرويه غيره عن مالك موصولاً سنداً ، وما
الصفحه ٢٦٥ :
وموطأ
مالك هو أحد الكتب الستة عند كثير من علماء الجمهور ، وعليه مدار الفقه عند المالكية ، وأنّ
الصفحه ٢٢٤ : داود القرشي عن مالك بن دينار عن
ابن أبي محذورة
وأمّا ما رواه داود بن أبي عبد الرحمن القرشي عن مالك
الصفحه ٢٥١ : عرفت بأنّ ما حكاه الإمام مالك عن عمر لم يكن من منفرداته ، بل إنّ النصوص التي سبقته والأحداث المتتالية
الصفحه ٤٤٠ :
وفي
الباب أحاديث صحيحة كثيرة ، منها ما رواه مالك في الصلاة : عن مالك أنّه بلغه
الصفحه ٥١ : ... (١) .
وأخرج
مالك بسنده أنّ أبا هريرة قال : إذا ثُوّب بالصلاة فلا تأتوها وأنتم تَسعَون وائتوها وعليكم السكينة
الصفحه ٧٠ : إنكار على المؤذن أن يجعل شيئاً من ألفاظ الأذان في غير محله كما ذكر مالك التلبية في غير الحج ، انتهى