الصفحه ٢٩٠ : تجديد في الوضوء؟
فيه وجهان بل
قولان اما وجه ترتيب جميع الآثار فلان القاعدة اما ان تكون من الأمارات أو
الصفحه ٢٩٧ : مع ظهور
قوله عليهالسلام بقوله بلى قد ركعت في ان المكلف لا يكون
الصفحه ٢٩٩ : يمكن ان تكون رواية
الفضيل وأمثالها من هذا الباب.
واما الإجماع فالقولي
منه مدركي والعملي منه وهو
الصفحه ٣٠٠ : القول بأصالة الصحة في جميع
الموارد فالحق عدم تمامية هذا الدليل أيضا فتحصل ان بناء العقلاء مع إمضاء الشرع
الصفحه ٣٠١ : الروايات والآيات فالمراد بها
الصحة عند العامل لأن هذا هو الظاهر من قوله عليهالسلام ضع امر أخيك على أحسنه
الصفحه ٣٠٨ : للنقل غير الشك في سببه.
وهذا القول يكون
أخذا من المحقق الثاني قده حيث قال ان الأصل في العقود الصحة بعد
الصفحه ٣١٩ :
واستجود شيخنا النائيني قده كلامه قده ثم أشكل عليه بما حاصله عدم تمامية القول
بالتعارض على جميع التقادير
الصفحه ٣٢٧ : من قوله عليهالسلام في المستدرك
__________________
(١) أقول لم أجد هذا
التعبير فيما بين يدي من
الصفحه ٣٣٠ : على فرض تسليم تلك القاعدة وعدم
القول باختصاص الروايات التي يستفاد منها تلك القاعدة بخصوص موردها كما
الصفحه ٣٣٤ : الأصول الشرعية والقواعد كذلك فمن جهة ان الغاية لتلك الأصول هو العلم كما هو
لسان مثل قوله عليهالسلام كل
الصفحه ٣٣٧ : فهو
في بعض اخبار البراءة مثل قوله عليهالسلام في الموثقة كل شيء حلال حتى تعلم انه حرام بعينه فتدعه من
الصفحه ٣٤٠ : الأحكام الشرعية لا إشكال في القول بأعمية اليقين وحصول غاية
الاستصحاب بالأمارات وبالاستصحاب الجاري في السبب
الصفحه ٣٤٢ :
الاستصحاب لأن
قوله لا تنقض اليقين بالشك له افراد بالانحلال ويكون التطبيق دفعة واحدة فيتعارضان
في
الصفحه ٣٤٤ : مر من ان جريان الأصل في
المسبب لا يوجب إعدام موضوع الأصل السببي وإخراجه عن شمول دليل الاستصحاب فالقول
الصفحه ٣٤٧ :
ذكرناه ما ورد في رواية زرارة وقد مرت في أوائل الاستصحاب عند بيان الاخبار من
قوله عليهالسلام فان ظننته