الصفحه ١٠٠ :
الشيء ملازما
لقربية بحث لا يتصور فيه المصلحة الا فى صورة ايجادها قربيا و (١) من (٢) لوازمه ايضا
الصفحه ٤٣ : لكن هذا الوجه ايضا لا يمكن
المساعدة عليه فان البناء هو الالتزام كما قالوا بلزومه فى اصول الدين دون
الصفحه ١٠٥ :
النائب نفسه منزلة
المنوب لا يقتضى (١) توجه امره اليه حقيقة بل غاية الامر ادعاء الامر فى حقه
الصفحه ٥٠٤ : الخارج ويكون تطبيقه على ما فى الخارج بيد المكلف الخ وفيه ان ما فى
الخارج هو واحد بعينه لا لا بعينه فلا
الصفحه ٣١ : ان قال ـ فالقائل
بالكلام النفسى ان كان يدعى ان سنخه اجمالا سنخ الماهيات ـ حيث انها فى حدود
ذواتها لا
الصفحه ٧٧ :
ايضا ظهر ان
استعمال صيغة الامر فى معناه (١) بنحو الحقيقة لا يقتضى وجود الطلب او البعث خارجا
الصفحه ٣٧٨ : ذيها زمانا لا
رتبة فانها متاخرة عن ذى المقدمة فانه لا بد من ملاحظه ذى المقدمة اولا كالطبيخ
مثلا حتى
الصفحه ٧٣ : من عشرين معنى كالارشاد نحو
قوله تعالى (فَاسْتَشْهِدُوا) ارشد الى الاستشهاد عند المداينة والامتنان نحو
الصفحه ٢٨٣ : الأدلّة الخاصة انه مطهر الى الابد لا انه طهارة موقته.
(٢) ومنها باب
النذر المعين القائلين بكونه له القضا
الصفحه ٩٦ : بحيث
يعلم ان المقصود للامر او المأمور التوصل به الى هذا الغرض (٢) وفى قباله ما لا
يعلم الغرض المزبور
الصفحه ٣٥ : (٣)
______________________________________________________
(١) الشبهة
الرابعة لا اشكال فى ان الكفار بل مطلق العصاة مكلفون بالتكاليف الدينية حقيقة
لاستحقاقهم العقاب على
الصفحه ٤٠ : قلبه على ثبوته كما هو الشأن فى العقائد
الدينية فمن علم بكون الله واحدا لا يكتفى فى كونه موحدا بنفس هذا
الصفحه ٢١٢ :
الامر بصيغة يقتضى
فورية ايجاد المطلوب او يقتضى تراخيه او لا يقتضى شيئا منهما وجوه اخيرها هو
الصفحه ٢٦٦ : على وجوب الباقى.
(٣) حديث لا حرج
قوله تعالى (ما جَعَلَ عَلَيْكُمْ
فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ
الصفحه ٤ : لهذا الشرح المبارك لطبع باقى الاجزاء احباء لكلمة
الاسلام وترويجا للدين المبين وها انا فى جميع امورى