الصفحه ٨١ : متعلق الارادة لا فى مفاد الصيغة ولا فى نفس الارادة فان المادة
هى الطبيعة المشتملة على المصلحة والمفسدة
الصفحه ١٠٤ :
______________________________________________________
النائب لم يقصد
اضافتها عن نفسه فتكون من قبيل ما قيل ما قصد لم يقع وما وقع لم يقصد.
(١) واما القسم
الاول
الصفحه ١١٠ : اليه اضافة الصدور كفعل نفسه أم لا كفعل النائب الذى
يصدر منه بعنوان كونه للمنوب عنه فالنائب مهما تصور
الصفحه ١٢٤ : اللحاظ يابى عن ان ياخذ العلم به فى موضوع نفسه اذ لازمه كون العلم به مقدّما
عليه رتبة فى نظره مع انه مؤخّر
الصفحه ١٣٥ : القضية شخصية فيبرز به شخص الارادة القائمة فى النفس على هذا الموضوع
الخاص فى شخص هذا الخطاب كامر المولى
الصفحه ١٤٢ : نفسه فهو واضح الفساد اذا العقل لم يكن مشرعا
يتصرف من قبل نفسه ويحكم بما يريد اذ ليس شان العقل الا
الصفحه ٢١٠ : والغرض القائم باحضار الماء تمكن المولى من رفع عطشه
به مثلا لا نفس رفع العطش كما هو واضح نعم هو غرض مقدمى
الصفحه ٢٢٦ :
مثل هذه الجهات فنقول ان الكلام تارة فى اقتضاء كل امر للاجزاء عن نفسه واخرى فى
اقتضاء الاضطرارى منه او
الصفحه ٢٦٧ : تثبت وجوب البقية لا من قبل
نفسها (٣) ولا من (٤) قبل ادلة بقية الاجزاء والشرائط ، فان قلت (٥) ان ظاهر
الصفحه ٢٩١ : الى الصلاة فى ثوب نجس او كان متمكنا من الصلاة قائما
فاعجز نفسه فى القيام وهكذا فهل تشمل اطلاقات
الصفحه ٣٢٨ : النفسى والطريقى والغيرى ومن الواضح ان
الوجوب الشرعى المبحوث عنه فى المقام ليس هو الوجوب النفسى اذ ليست فى
الصفحه ٣٤١ :
نفس العنوان لا على ملاحظة لازمه من حيث التحسين والتقبيح خصوصا مع (٢) عدم درك
العقل فى الباب حسن
الصفحه ٣٤٦ : وجوبها النفسى وح لا
مجال لتوهم ادخالها فى حريم النزاع ، فما (١) هو قابل لادخالها فى حريمه هى
المركبات
الصفحه ٣٥٣ :
و (١) ح نقول (٢)
مع فرض تعلق الوجوب النفسى بهذه الوجودات لا يبقى مجال
الصفحه ٣٦٤ : ء غير الهيئة الاتصالية ملاك الوجوب الغيرى والنفسى فلا محاله بتاكد
الوجوب كما هو الشأن فى كل واجب نفسى