الصفحه ٥٣٠ : مقدور مع الواسطة فى هامش الاجود ج ١ ص ١٣٧ واما الارادة بمعنى الاختيار اعنى
به اعمال النفس قدرتها فى
الصفحه ٥٣٣ : الإرادة ليس نفس
الشوق بايّة مرتبه كان بل الشوق البالغ حد النصاب بحيث صارت القوة الباعثة باعثة
بالفعل وح
الصفحه ٥٤٧ : عنه فيستحيل ح مانعيتها عن نفس الطلب فضلا عن
ممانعتها عن مصلحة المطلوب والمتعلق ، وتوهم ان المانع ح عن
الصفحه ٥٦٣ : الالتفات اليه كذلك فانه يكون لا محاله
مرادا تبعا لارادة ذى المقدمة على الملازمة كما لا شبهة فى اتصاف النفسى
الصفحه ٥٦٤ : ونحوها ـ اى كالمفاهيم ـ الى ان قال ـ نعم لو
كان الاتصاف بهما بلحاظ الدلالة اتصف النفسى بهما ايضا ضرورة
الصفحه ٥٧١ : الواجبات النفسيّة كما لا يخفى الخ.
(١) واجاب عن اصل
الاشكال محقق الماتن كما فى النهاية ج ١ ص ٣٣١ وح
الصفحه ٥٨٠ : السابقة.
(١) قال المحقق
العراقى فى النهاية ج ١ ص ٣٢٤ ثم ان وجود هذين القسمين ـ اى النفسى والغيرى ـ فى
الصفحه ٥٨٧ :
الواجبات النفسية
وان كانت لبّها غيريّة اذ لا شبهة فى استحقاقه الثواب باتيانه لمحض محبوبيّة لدى
الصفحه ٥٨٩ : حيث النفسيّة والغيرية تبعا لارادة
مولاه وهو اول شيء ينكر كيف وفى هذا المقام يكفى النقض (٢) باطاعة
الصفحه ٦٢١ :
قبال نفس الواجب النفسى وانما يترشح منه فقط ويلازمه ولا ارتباط بعض المقدمات ببعض
اصلا وهذا باطل بالبداهة
الصفحه ٦٣٨ : الوجدان فى مثل
الارادة حيث آنها من الكيفيات النفسانية الحاضرة للنفس بذاتها لا شبهة فى صحتها
انتهى توضيحه
الصفحه ٦٤٩ : الاستصحاب ينشأ من عدم كونه اثرا للمستصحب
حتى يجرى الاستصحاب بلحاظه وكونه من آثار نفس الحكم ـ اى الوجوب
الصفحه ١١ : وأبا لقول المخصوص نفس اللفظ اعنى الملفوظ ، فكان اللازم عدم صحة
الاشتقاق منه لعدم دلالته ح على معنى حدثى
الصفحه ٥٧ : باب ١٩
من ابواب جهاد النفس عن ابى الحسن موسى بن جعفر عليهماالسلام انه قال لبعض ولده يا بنى ايّاك ان
الصفحه ٦٨ : ء آخر كالارادة ونحوها بل هى كامنة فى صميم ذات النفس حيث ان الله
تعالى خلق النفس كذلك وهذا بخلاف المعاليل