الصفحه ٦٩ :
اوجده الانسان باختياره واعمال قدرته فالعلة التامة للفعل هو الاختيار وان الله عزوجل قد خلق النفس للانسان
الصفحه ١٤٥ : المصلحة اذا كان مقوما للمصلحة
لزم خلوا الفعل فى نفسه عن المصلحة فيمتنع الاتيان به. بداعى المصلحة وهكذا
الصفحه ١٦٩ :
فى الذمة ومرجع اطلاق هذا الذات مجيء نفسه فى الذمة بلا اقترانه بشيء آخر وح فمع
الشك فى دخل القيد فى
الصفحه ١٨٢ : فى وجوب شيء من
حيث انه نفسى او غيرى او تعيينى او تخييرى او عينى او كفائى ـ كون الوجوب نفسيا ـ اى
لا
الصفحه ٢٣٠ : الغرض فى المثال هو تمكن المولى من الشرب فيحصل بالاحضار لا نفس الشرب
حتى يكون شاهد المدعاة الخ
الصفحه ٤٣٠ : لكونه
مقدمة للوجوب (الثانى) لا اشكال فى ان الوجوب النفسى لا يتحقق فى الخارج الا عند
تحقق مقدمته فى
الصفحه ٤٤٠ : كان فيه كمال المفسدة من جهة اوله الى تلف النفس.
(١) وهو شرب
الدواء والمسهل فان دخله فى ظرف المرض لا
الصفحه ٤٧١ : ـ.
(١) ـ اى ايضا لا
يتم ـ فهو خلاف الوجدان ـ اى ابرز الاشتياق بالخطاب ـ فانا نعلم من نفس انشاء
الوجوب المشروط
الصفحه ٥٨٢ :
______________________________________________________
ايضا فى ذلك الى
وقت فوت الواجب النفسى كما فى من رمى سهما لقتل مؤمن مع كون السهم يبلغ اليه بعد
ساعة فانه
الصفحه ٥٨٤ :
التكليف ومخالفته انما جعلا على ذلك تحصيلا للغرض النفسى الداعى للمولى الى
التكليف بالواجب النفسى ولا شبهة
الصفحه ٥٩١ : فينتهى ح استلزام دخل التقرب فى المقدمات
العبادى الى توقف التقرب بها على نفس التقرب (٦) ، وهو كما ترى
الصفحه ٦١١ :
كما تقدم لازمه (١)
عدم التقرب بدعوة امرها اذ نفس قصد التوصل به الى الغرض كاف فى التقرب بها فلا
الصفحه ٦٢٣ :
______________________________________________________
الفعلى للواجب
النفسى لا شيء آخر بحكم العقل فيترشح الوجوب الى هذا الحصة الخاصة التوأمة مع
الايصال
الصفحه ٦٣٩ : والارشاد الى ما فى نفس الشيء من الصلاح
والفساد وهذا لا يقتضى ارادة المرشد لذات المأمورية قلبا وارادة
الصفحه ١٨ : الامر ومن هذه الجهة يكون الامر منتزعا عن
الرتبة التى بعد الانشاء المتأخر عن الاستعمال فيكون تاخره عن نفس