الصفحه ٧١ : الاشكال
تبعا لصاحب الحاشية بان الطلب الذى هو عبارة عن حملة النفس وتصديها لتحصيل مطلوبه
وهو غير الارادة
الصفحه ٨٠ : فاتضح مما تقدم ان دلالة تلك الصيغ والجمل من الترجى والتمنى ونحوهما على
الصفات القائمة فى النفس من الرجا
الصفحه ١٠٥ :
النائب نفسه منزلة
المنوب لا يقتضى (١) توجه امره اليه حقيقة بل غاية الامر ادعاء الامر فى حقه
الصفحه ١٤٣ : ايضا فى هامش الاجود ، ج ١ ، ص ١٠٧ بما ان قصد الامر وجعله
داعيا الى الفعل الخارجى من افعال النفس فالامر
الصفحه ١٨٣ : النفسى وهو الوجوب لا لغيره لا الوجوب المطلق الذى وجب هناك شىء آخر
اولا اذ ليس الوجوب الغيرى مجرد وجوب شى
الصفحه ٤٣١ : شرب المسهل واما المنضج فهو شرط فعلية اثر المسهل ومصلحته
ولهذا يترشح عليه امر غيرى من الامر النفسى
الصفحه ٤٣٢ :
______________________________________________________
مختاركم قلنا لا
اشكال فى امكان اشتياق النفس الى شىء وحبها اياه على تقدير دون تقدير وكذلك
ارادتها فقد تريد
الصفحه ٤٦٣ :
جدا (١) اذ لنا ان
نسأل ان الغرض (٢) من البعث المساوق للمحركية ما هو محفوظ فى مرتبة نفس الخطاب بلا
الصفحه ٥٦٢ : الاولى مناط الغيرية
والجهة الثانية مناط التبعية ووجه الانفكاك بين الجهتين ان ذات الوجوب النفسى حيث
انه
الصفحه ٥٦٩ : بعنيه
بالسبب فالاشكال مرتفع من أصله فانه بناء عليه يكون فعل الواجب متعلقا للوجوب
النفسى لا محاله واما
الصفحه ٥٧٢ : بخطابه بدوا (٢) ينتزع عنه عنوان
الوجوب النفسى وان كان لبّ ارادته غيريّة (٣) وباىّ عنوان ما (٤) ابرز
الصفحه ٥٧٨ : او غير منوط اى نفس فالاطلاق يحكم بعدم الاناطة فينتج كونه نفسيا
ـ هذا بالنسبة الى اطلاق الهيئة ـ واما
الصفحه ٦٠٩ :
الواجبات النفسيّة
التى كانت الارادة المتعلق بها ناشئة من الغرض المترتب عليها (١) ، كيف (٢) ولو
الصفحه ٦١٨ : الداعى الى ايجاب المقدمة هو كونها مما
يتوصل به الى الواجب النفسى المتوقف عليها وإلّا فلا غرض يترتب على
الصفحه ٦٤٠ : ذى المقدمة الذى يصدر من الآمر باختياره
فالتبعية للثمرة والغرض تكون فى العلة وهو الوجوب النفسى لا فى