الصفحه ٢٤٩ :
حكمه الجدّي
بالكامل ، وهو يستتبع ظهور حاله في ان ما لا يقوله من القيود لا يريده في موضوع
حكمه
الصفحه ٢٦ : جامعة بين محمولات المسائل. وهذه القضيّة الكلّيّة هي
المؤثّرة ، وبذلك يثبت ان لكل علم موضوعا ، وهو موضوع
الصفحه ٨٣ :
لا يتصرّف في
الحكم الواقعي ، ولكن هناك من ذهب (١) الى انّ الاصول الجارية في الشبهات الموضوعية
الصفحه ٣٧ :
الموضوع (١) الذي يفترض جعل الحكم الوضعي عليه.
والجواب
على هذه الشبهة انّ الاحكام الوضعية التي
الصفحه ٥٣ : لوحدة الموضوع العام فيهما.
وفي الحقيقة انّ كل الاحكام العقلية هي
شرعية لتمامية الشريعة الاسلامية كما
الصفحه ٣٣٥ : الشهادات المحسوسة ،
وانما هي منقولة بواسطة شهادات أخرى كما هو الغالب في الروايات ، فلا بدّ من حصول احد
الصفحه ٢٤٨ : في انه في
مقام بيان موضوع
__________________
(١) بمعنى ان
المستعمل انما يريد في مرحلة افادة
الصفحه ٢٤٦ : » ، ففي الحالة الاولى يكون موضوع الحكم في
مرحلة المدلول التصوّري للكلام حصّة خاصّة من الفقير وهي الفقير
الصفحه ٢٦٠ :
__________________
(١) ذكره في بحوثه ج
٢ ، ص ١٢١ وج ٣ ص ٤٣٠ ، وخلاصته ان الموضوع ـ كالعالم في قولنا مثلا «اكرم العالم»
ـ يلحظ
الصفحه ١٣ :
تمهيد
تعريف
علم الاصول
موضوع
علم الاصول
الحكم
الشرعي وتقسيماته
تقسيم
بحوث الكتاب
الصفحه ٣٦٥ :
الفهرس
اهداء
الكتاب
الصفحه ٣٣٣ : التي يحصل
بسببها اليقين بالقضيّة المتواترة ، لان ذلك يتأثر بعوامل موضوعية مختلفة وعوامل
ذاتية أيضا
الصفحه ٣٦١ : فيها ان تكون دون التواتر
درجة الظن ، والخبر الظني ليس من وسائل الاحراز الوجداني للدليل الشرعي ، بل
الصفحه ٣١٨ : التكوينية من قبيل ان يكون لشخص
غرض في ان يستعمل كلمة معيّنة في كتابه ، فيرجع الى اللغوي في فهم معناها
الصفحه ٢٠١ :
كانت معيوبة ،
فالكتاب وإن كان معيوبا يصدق عليه اسم الكتاب وكذا غيره.
ولذلك لو قال قائل
«بعت