الصفحه ١٨٤ : (٣) وانما هي نسبة مستترة وتحليلية ، ومن هنا قلنا سابقا (٤) ان الحروف وهيآت الجمل الناقصة موضوعة لنسب
الصفحه ١٧٧ : تقدّم اثبت المحققون ان الحروف موضوعة بالوضع العام والموضوع له الخاص
(٢) ، لانّ المفروض عدم
الصفحه ٢٤٠ : فان قلنا بان اسم الجنس موضوع لمفهوم «الانسان المطلق» فهذا المعنى موجود في
الذهن فقط ، مع اننا نعلم ان
الصفحه ٢٦٢ :
مرحلة المجعول ، وقد ميّزنا سابقا (٢) بين الجعل والمجعول وعرفنا ان فعلية المجعول تابعة لفعلية
موضوعه
الصفحه ٢٧٨ : (٣).
__________________
إن تبدّل موضوع الشرط
في القضية وصار «اليتيم» مثلا ، وذلك لعدم وجود اولويّة ـ في مثال اليتيم ـ بين
الصفحه ٣٢٧ : : اليقين
الموضوعي بمجموعة من القضايا لا تتضمّن ولا تستلزم عقلا القضية المستنتجة ، ولكن
كل واحدة منها تشكّل
الصفحه ١٣٢ : ]
يشك في كونها علما ، فلا يمكن التمسّك بدليل النهي عن العمل بغير العلم حينئذ ،
لانّ موضوعه غير محرز
الصفحه ٢٦٥ :
وقد يقال إن
انقسام العموم الى هذه الاقسام انما هو في مرحلة تعلّق الحكم به (١) ، لان الحكم ان كان
الصفحه ٣١١ :
الفسّاق» إلى
مفهوم اسمي لوجدنا ان بالامكان ان نقول تارة : «وجوب اكرام الفقراء يستثنى منه
الفسّاق
الصفحه ١٥٢ : (٢) ، فاذا دلّ الخبر على وجوب السورة حكم الشارع بوجوبها
ظاهرا (* ١) ، وبذلك يتنجّز الوجوب ، وهذا هو الذي
الصفحه ٣٤٨ :
شرعي على حجّية
الاجماع ولزوم التعبد بمفاده (١) كما قام على حجية خبر الثقة والتعبّد بمفاده
الصفحه ١٣٩ : الشارع
المقدّس يرى ان جعلها حجّة اهم من عدم اعطائها صفة الحجيّة بخلاف القياس ونحوه
الذي لا تكون فيه حيثية
الصفحه ٣٤٣ : العشرة
آلاف رواية ، كما نحتمل ان يكون الاناء الذي اخذناه من بين العشرة آلاف إناء طاهر
هو نفسه النجس ولن
الصفحه ٢٥٤ : حديثنا فانهم
حجتي عليكم وانا حجّة الله» ان لفظة «رواة حديثنا» هل هي مطلقة ـ ولو بالمعنى
الاعمّ الشامل
الصفحه ١٤١ : يصحّ ان نقول مثلا بعدم
حرمة الحضور الى صلاة الجمعة رغم التعارض بين المدلولين المطابقيين للخبرين