الصفحه ٣٣٤ : مشحونة من قولهم قرأ حفص وعاصم كذا وفي قراءة علي بن أبي طالب (عليهالسلام) وأهل البيت (عليهمالسلام) كذا
الصفحه ٨٦ : بينه وبين سائر المعاصي كافية في صحة التكليف وإن كان
مغفولا عنه بعنوانه الخاصّ. وقد تفطّن المستدلّ لهذا
الصفحه ٣١٤ : أهل الباطل المستولين على ميراث رسول الله (صلىاللهعليهوآله) من علم الكتاب ما لم يجعله الله لهم
الصفحه ١١٢ : هذه ، وما يرى أنّه طريق وكاشف عن الواقع مجرّد خيال لا أصل له وإلّا لما
أخطأ بهذه المرتبة من الكثرة
الصفحه ٥٤٧ : خاص ،
فلا بدّ من حمل الرواية على أنّه جعل المرارة على جميع الأصابع وهو خلاف ظاهر قوله
«فجعلت على اصبعي
الصفحه ٣١٢ : أريد به تفهيمه (صلىاللهعليهوآله) خاصة ثم تفسيره للأمة ، وقد فسّره (صلىاللهعليهوآله) بأجمعه لوصيّه
الصفحه ٣٩٩ :
فيؤخذ به من باب اعتبار قول العادل تعبّدا ، فتكون حجية الشهرة من باب الظنّ الخاصّ.
وكيف كان فالوجهان
الصفحه ٢٧٠ : كيفية الاستنباط لا في الحكم المستنبط بعد الاستنباط (١).
الثاني : الأخبار
المتواترة معنى المروية عن أهل
الصفحه ١٥٩ : بعكس الترتيب أيضا. وقد
__________________
خصوصية في كيفية
الأمر كما نسب إلى المصنف نظير تقسيمه إلى
الصفحه ٤٤٠ : إسماعيل بن جابر عن أبي عبد الله (عليهالسلام) : «قال : إن شكّ في الركوع بعد ما سجد فليمض ، وإن شكّ في
الصفحه ٤٧٩ : وقال له : مه يا بني فلا والله مالك
على الله هذا ولا لك أن يؤجرك ولا يخلف عليك وقد بلغك أنّه يشرب الخمر
الصفحه ٣١٣ : ينقلها المصنف أظهر دلالة مما ذكره مثل قول أبي جعفر الثاني (عليهالسلام) في ذيل حديث طويل : «وإن كان رسول
الصفحه ١١١ : الفضل والفقه وجودة الفهم ، ولا يبعد أن
يكون هذا مراد الجميع ، فيهون الخطب ويرجع النزاع لفظيا.
وكيف ما
الصفحه ٣٠٦ : (١).
(١) قد يكون
احتمال إرادة خلاف الظاهر من جهة احتمال وجود القرينة المجهولة عند المحتمل ، وقد
يكون الاحتمال
الصفحه ٥٤٤ : عليك من أعدائك أعداء الله فانا نحفظك من كيدهم وأذيّتهم.
وكيف كان فالرواية
ظاهرة في رفع الحرج في