الصفحه ٨ : يكون عن البعث ولو في موارد العلم بالبعث ؛
لأنّ المحرّك والباعث ليس هو البعث بوجوده الواقعي ، وإلّا لكان
الصفحه ١٠ : الصورة الذهنيّة ، كيف؟ وهذه
الصورة مغفول عنها غير متوجّه إليها ؛ لأنّ العالم بالبعث لا يرى إلّا نفس البعث
الصفحه ١٣ : إلّا إذا لم يستلزم
الاحتياط استئناف جملة العمل وتكراره.
والسرّ في ذلك :
أنّ معنى اعتبار الطريق إلقا
الصفحه ١٥ : وإن كان هو
البيان الواصل إلى المكلّف جزما ، إلّا أنّ مناط الوصول ليس هو أن يعلم المولى كلّ
واحد من
الصفحه ١٧ : عدم ثبوت العقاب على مخالفته على
تقدير ثبوته في الواقع ، مع أنّه واضح البطلان ، وإلّا يلزم لغويّة
الصفحه ١٨ :
ويرد عليه : أنّ
تحقّق عنوان الظلم في المقام ليس إلّا من جهة احتمال حصول المخالفة بالاقتحام في
الصفحه ٢١ : الإجمالي
بموطوئيّة البيض من هذا القطيع لا يؤثّر إلّا بالنسبة إلى ما علم كونه موطوءا ؛
لكونه الموضوع للأثر
الصفحه ٢٣ : الأبواب وإن كان قد
يتّفق ذكر دليل مسألة في ضمن مسألة اخرى لمناسبة ، إلّا أنّ ذلك لندرته لا يوجب
الفحص في
الصفحه ٢٩ : النفر هي المطلوبيّة
النفسية للتفقّه في الدين وتعلّم معالم الدين ـ إلّا أنّه من الواجبات الكفائيّة
الصفحه ٣١ : استيفائها إذا التفت إليها في
الوقت.
ويمكن الجواب عنه
: بأنّها لازمة الاستيفاء إلّا أنّ المكلّف بعد الإتيان
الصفحه ٣٦ : والخصوصيّة ، واختلاف النوع والصنف لا التضادّ ، إلّا أنّ بعد
الإتيان بالمطلوب الأوّل لا يبقى مجال للمطلوب
الصفحه ٣٩ :
وقال : «إنّ موضوع
التكليف إذا كان من الموضوعات التي لا يحصل العلم به إلّا بالفحص عنه ـ كالاستطاعة
الصفحه ٤٢ : :
ثلاثة ، قال : لا ، قال : ما أراك يا سمرة إلّا مضارا ، ثمّ قال : اذهب يا فلان ،
فاقلعها واضرب بها وجهه
الصفحه ٤٦ : أراك يا سمرة إلّا مضارّا».
وأمّا الروايات
الدالّة على ورودها في ذيل قضيّة اخرى مثل قوله : «قضى رسول
الصفحه ٤٧ : حقّ الشفعة في هذين الموردين ، ولا إشكال فيهما ، فلا
يرتبط قوله : «لا ضرر ولا ضرار» بالشفعة ، وإلّا