الصفحه ٣٤٦ : يمكن أن يكون مقرّبا أم لا؟ ولا إشكال في أنّ هذه
الجهة راجعة الى العقل والعقل حاكم بالفساد أو بالصحة
الصفحه ٣٨١ : الى
تقييد الإطلاق للعطف بأو أي الوجه الأوّل فأيضا ليس في محلّه ، حيث إنّ الفرق
بينهما واضح ؛ لأنّ في
الصفحه ٤٠٤ : الجدية مع الارادة
الاستعمالية نكشف مراد المتكلم وإلّا بصرف الارادة الاستعمالية مع قطع النظر عن
الإرادة
الصفحه ٤٧٨ : والموصولات من المعارف ، ومع ذلك انطباقه على الخارج محتاج الى
القرينة ، فهذا أو هو أو الذي لم يدلّ بنفسه ولم
الصفحه ٢٧٠ : المقتضيان بينهما تزاحم في حدّ
ذاتهما مع قطع النظر عن الأثر. فعلى هذا لو كانت المزاحمة من قبيل الأوّل صحّ ما
الصفحه ٤٣٢ : ،
فمنشأ علمه الإجمالي يكون هو ما يرى في الكتاب والسنّة من التقييدات والتخصيصات ،
فمع قطع النظر عن الكتاب
الصفحه ٤٤٩ : قطع
النظر عن النظر عن الإرادة الجدية والضمير أيضا يحكي عن هذا فلو تصرّف في العموم
يكون ظهور الضمير في
الصفحه ٢٢ :
الانسان مثلا ، وواحد بعوارض الجسم مثلا ، وواحد بعوارض الكلمة مثلا الى غير ذلك ،
وليس غرض الكلّ متوجّها
الصفحه ٣٤ : النواهي الى آخر ما قلنا فيكون البحث عنها بحثا عن العوارض
الغريبة البعيدة للموضوع ـ يعني الأدلّة ـ لا عن
الصفحه ٣٦ : السنّة أو لا تثبت به ، ومع قطع النظر عمّا قلنا فى المقام فيما هو
الموضوع والنقض والإشكال يكون هنا مطالب
الصفحه ٣٩ :
علمان مستقلان فلأجل خروجهما نحتاج الى تقييد موضوع علم الاصول بالحيثية التي قلنا
، يعني حيث كونه دليلا
الصفحه ٤٩ : مناسبة بينهما مع قطع النظر عن اعتبار الواضع ،
فباعتبار الواضع حصلت العلقة وصار اللفظ الكذائي وجودا
الصفحه ٥٨ :
اللازم الملزوم ،
وهذا بخلاف الإيجاد التبعي ؛ لأنّ في الإيجاد التبعي لا نظر للمنشي والموجد إلّا
الصفحه ٧٠ : البياض قابل للتصوّر مع
قطع النظر عن الجوهر ، والشاهد الوجدان فأنت تقدر على أن تتصوّر نفس البياض ولا
يحتاج
الصفحه ٢٨٤ : واحد مع عدم كون جامع بينهما ولا
سنخية بينهما أصلا ومع قطع النظر عمّا قلنا في جوابه نقول بأنّه على ما