الصفحه ٢١٨ :
يكون مؤخّرا عن
معلوله؟!
والحاصل أنّ وجود
ذي المقدمة مشروط به فإن تقول بأنّ وجود ذي المقدمة مشروط
الصفحه ٢٢٦ :
الى الهيئة من دفع
هذا الإشكال. هذا حاصل بيان الإشكال.
لكن يمكن استفادة
دفع هذا الإشكال من كلام
الصفحه ٢٣١ : ، يعني إذا قال : (إن كانت الشمس طالعة فالنهار موجود) يخبر عن ثبوت موجودية
النهار على تقدير طلوع الشمس
الصفحه ٢٥٥ : النجاسة عن المسجد ودلّ دليل وجوب الإزالة
بأنّه أزل النجاسة عن المسجد في أوّل الظهر إن لم تصل لم يكن بينهما
الصفحه ٢٧٩ : في الهيئة استفاد من الطلب فكيف يمكن أن يستفاد
بالطلب؟!
نعم لو كان كلامه
راجعا الى أنّ متعلّق الأمر
الصفحه ٣٢٨ :
وبعبارة اخرى
الماهية التي تقع مورد تكلّم الحكماء لها اصطلاحات ، فالمراد بالماهيّة التي
يتكلّم عنها
الصفحه ٣٣٤ : كان عبادة ولو كان منهيا عنه ،
ولذا قلنا : إنّ العبادة الريائية تكون عبادة منهيّا عنها ، ولكن يشترط في
الصفحه ٣٤١ : مأمورا به لا بالأمر المقدمي وبالأمر النفسي ويكون
منهيا عنه بالنهي السابق.
التنبيه
الثاني : هل يلزم في
الصفحه ٣٦٩ :
قدمتها علّة أم لا ، لاحقتها علّة أم لا ، قارنتها علّة أم لا ، حيث إنّ كلّا منها
تكون محتاجة الى البيان
الصفحه ٣٩٦ :
الى انشاءات
وأحكام عديدة بعدد الأفراد ، وفي كلّ واحد منها إطاعة ومعصية بمعنى أنّه لو أتى
بأحد
الصفحه ٤٠٦ :
العمومات ، حيث
إنّ العمومات تكون في مقام بيان الواقع ، وعمل العرف بها في مورد الشكّ لا يكشف عن
الصفحه ٤١١ :
إكرامه ، أو يكون
غير فاسق حتى يكون إكرامه واجبا؟ فعلى هذا في المورد لا يمكن الرجوع الى العام حيث
الصفحه ٤١٥ : إنّه لا يخفى
عليك أنّه يظهر من كلمات الشيخ رحمهالله والمتأخّرين عنه أنّه لا يجوز التمسّك بالعام في
الصفحه ٤٢٠ : يكن ذاك العنوان في الخاص ، فيكون المراد من إكرام العلماء هو إكرام العلماء
غير الفسّاق ، فما يخرج عن
الصفحه ٢٦ :
لعلم النحو وهكذا
، وهذا خلاف ما أرادوا ، لأنّهم كانوا في مقام أنّ بالحيثية يمتاز كل موضوع علم عن