الصفحه ٢٠١ :
وان كان هو الامام
نفسه ، فلا يجوز من الامام وقوله الحجة في أحكام الشريعة أن يخلي سائر المكلفين من
الصفحه ٣٢١ :
عند الشيعة
الإمامية ، وأعظم منه وأفحش وأشد اطماعا في الإسلام وأهله أن يخلع منه ، ويفسد
الإسلام
الصفحه ١٦ : الاعتراف بالنعمة مع
ضرب من التعظيم ، وأما الذم فهو ما أنبأ عن ايضاع المذموم ، وأما العقاب فهو الضرر
المستحق
الصفحه ١٧ : زيادة المنافع، لأن حقيقة الشفاعة تختص بذلك من جهة
أنها لو اشتركت لكنا شافعين في النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٤ :
وفرض الوضوء غسل الوجه من قصاص شعر
الرأس إلى محاذي شعر الذقن طولا ، وما دارت عليه الابهام والوسطى
الصفحه ٢٥٩ : ومنصوص على توريثه ، فلا يحتاج في توريثه الى ذكر
قرابته ، وأن يعطيه نصيب من يتقرب به ، كما لا يحتاج في
الصفحه ٥٤ : سنبين أنه
يفطر من طلوع الفجر إلى مغيب الشمس.
فصل
(فيما يفسد الصوم
وينقضه)
من تعمد الأكل والشرب
الصفحه ٨٧ : أَتى عَلَى
الْإِنْسانِ)(٢) ونظائرها قتلو لله (٣) وينسبون معناه الى من أردتم فما الفصل؟.
وقالوا : قبض
الصفحه ٢١٢ :
الممكن ، دون
الرجوع الى حال ما تمكن به ، فان علم من قصده وغرضه وان لم يعلم ضرورة استدل بحال
الممكن
الصفحه ١٤٤ : علمه ، كما وجب عليه النظر فيما يؤدي (١) الى غلبة الظن من بيانه ، وإذا لم يفعل فقد فرط.
فإذا قيل
الصفحه ٣٦٧ : الاعمال أفضل؟ ١ : ٣٠١
الرجوع الى الكافي وغيره من الكتب ١ :
٣٣١
الصفحه ٤٣ : إلى
تمام الألف ثمانون تصلي في كل جمعة من الشهر عشر ركعات.
(منها) أربع صلاة أمير المؤمنين عليه
السلام
الصفحه ١٨٨ : ويرتفع بحسب صوارفهم وكراهتهم وأحوالهم.
ألا ترى أن أحدنا [إذا]
قصد إلى الأكل وأراد وعزم عليه ، وقع منه
الصفحه ٢٤٧ : الوارد ، ومن المفصح المبين عليهالسلام الى مكلفكم له واحتجاجكم ، لثبت معناه الذي تدعونه.
ولو كان أراد
الصفحه ١٢٤ : معنى نسب (٢) النساء الى نقصان الدين : أنهن يقعدن من الصلاة والصيام
أيام حيضهن الذي هو على الأكثر كل شهر