الصفحه ١٣١ : ، وهذا واضح.
صحة حمل رأس الحسين عليهالسلام الى الشام
مسألة : هل ما روي
من حمل رأس مولانا الشهيد أبي
الصفحه ١٤٠ :
والتبجيل الى
أعدائهما من موسى عليهالسلام وأنصاره وشيعته ، ومشاهدتهم لذلك أو علمهم به زائد في
الصفحه ٣٢٠ : يحصل في أول الأمر شيء من
ذلك.
والجواب الأخر :
أنه لم يعلم أن جهادهم يؤدي الى استفساد وعلم في الحال
الصفحه ١٠١ :
ما دعاك الى أن لا
تسجد؟ وما أمران لا تسجد؟ لان من منع من شيء فقد دعا الى أن يفعل.
ومتى حملنا
الصفحه ٢١٣ :
الإيثار والتخير
ويطابق ما يقتضيه الحكم من حسن التكليف وتوجه المدح والثواب الى المطيع واستحقاقه
الصفحه ٣١٩ : الجهاد الباغي الشاق للعصى ، فقد يجوز أن نعلم أنها
تؤدي الى فساد في الدين من ردة عنه أو ما أشبهها ، فيقبح
الصفحه ٢٦ :
__________________
(١) في (ش) : أو ما.
(٢) من هنا إلى أول
فصل في الأذان والإقامة ساقط عن المطبوع. ونحن نقلناه عن (ش).
الصفحه ٥٥ :
وقالوا في اعتماد الحقنة أو ما يتيقن
وصوله إلى الجوف من السعوط واعتماد القئ وبلع الحصى : إنه يوجب
الصفحه ٧٦ :
وعلى هذا الحساب.
وحكم ما صيغ من الفضة وسبيكته حكم الذهب
وقد تقدم.
فصل
(في زكاة الإبل)
لا
الصفحه ٩١ : أصحاب الحديث وأصحاب السير من العامة مشهورة معروفة.
فعلى من ادعى تقدم
إسلام أبي بكر وأنه سابق لا متقدم
الصفحه ١١٥ :
فريق مطابقة ما
خبر له من الأسماء اللغوية.
وهذا لا يحتاج فيه
الى الرجوع الى غيره ، وعلم مطابقة
الصفحه ١٥٠ : الى
أمير المؤمنين عليهالسلام فأخبره بما جرى وخوفه من المكاشفة التي كان عليهالسلام يتحاماها
الصفحه ٢٩٧ : أن يحدث أهل كل صناعة
لما عرفوه من الآلات والأدوات أسماء ، وان لم تكن تلك الأسماء في اللغة أسماء لتلك
الصفحه ٣١٣ : والاعتماد عليه ، ويرجع في
الحق من ذلك الى نص كتاب أو اعتماد على طريقة تفضي إلى العلم ، كالتمسك بأصل ما في
الصفحه ٣٠ : فصول عن الأذان وزيادة فصلين ، فالنقصان تكبيرتان من الأربع الأول ،
وإسقاط واحدة من لفظ (لا إله إلا الله