الصفحه ١٤٣ : أئمة الحديث. وكشريك
بن عبد الله النخعي قاضي الكوفة من قبل المهدي العباسي المولود سنة ٩٥ ه والمتوفي
سنة
الصفحه ١٥١ : في الفقه
الإمام جعفر الصادق عليهالسلام وربيعة الرأي التابعي وسمع الحديث من نافع مولى ابن عمرو
الزهري
الصفحه ١٥٣ : بعضها ابن القيم فكان مالك يرى أن عمل أهل
المدينة حجة يؤخذ به وان الحديث يرد إذا لم يعمل به أهل المدينة
الصفحه ١٥٤ : .
والمعروف أن
المالكية يتبعون مذهب الأشعري في عقائدهم كما أنهم يسمون بأصحاب الحديث. ويوجد
المذهب المالكي فعلا
الصفحه ١٥٨ : أن يكون
عن اجتهاد اخطأ فيه ورفض الحديث المرسل إلا مراسيل ابن المسيب لأنه يرى أن القوم
متفقون على
الصفحه ١٦٣ : افقه من احمد بن حنبل صنف المسند الذي يحتوي على
نيف وأربعين ألف حديث ورتبه بحسب السند لا بحسب أبواب
الصفحه ١٧٩ :
الكثير من الكتب الأجنبية وأدى ذلك إلى تعليل الأحكام الشرعية.
انشقاق الفقهاء
إلى أهل الحديث وإلى أهل
الصفحه ١٩٠ :
سعيد بن حنان الكناني ألف في الفقه والحديث كتباً كثيرة.
عبد الله القمي
ومنهم عبد الله بن
جعفر القمي
الصفحه ١٩٣ : . وعن طبقات ابن سعد انه كان
إماماً فقيهاً ثقة ورعاً كثير الحديث. وعن عمر بن عبد العزيز انه قال له لو كان
الصفحه ١٩٤ : فقد قصد داره
أهل الحديث فخرج إليهم وقال : لو لا أن في منزلي من هو أبغض إلي منكم ما خرجت
إليكم وكان
الصفحه ١٩٥ : وكان من مدرسة أهل الحديث.
الحسن البصري
ومنهم الحسن
البصري المتوفى سنة ١١٠ ه ويحكى عن القاضي عياض
الصفحه ٢٠٧ : الكرخي رئيس الفقه الحنفي في
العراق المتوفى سنة ٣٤٩ ه (أن كل آية أو حديث يخالف ما عليه أصحابنا فهو مؤول
الصفحه ٢٤٩ : المذهب الرسمي
الذي تعمل به وبعد اكتشاف البترول ألحقت به بعض القوانين الحديثة لبعض الأمور
المستحدثة كنظام
الصفحه ٢٥٣ : يتماشى مع الحضارة الحديثة ويفتون
بحلية اكثر المعاملات التي
الصفحه ٢٧١ : النبوية........................................ ٤١
الاختلاف في تدوين
الحديث