الصفحه ١٣١ : الله فجعله قاضي القضاة وداعي الدعاة ثمّ تولى هذا
المنصب من بعده أولاده والمهم من هذه الكتب عندهم هو
الصفحه ١٤١ :
والثاني من
المذاهب : مذهب الحنفية وهم الذين يعملون بمذهب الإمام أبي حنيفة النعمان بن ثابت
بن
الصفحه ١٥٣ : الله فجندوا الأجناد منها وكان في كل جند منهم طائفة يعملون بالكتاب والسنة
ويجتهدون برأيهم.
سبب انتشار
الصفحه ١٥٤ :
بن القاسم إلى أن
قدم الشافعي إلى مصر سنة ١٩٨ ه فتبعه جماعة من أعيانها فقوى مذهب الشافعي إلى ان
الصفحه ١٥٨ :
١٩٨ ه قدم العراق مرة ثالثة ومنه سار إلى مصر ونزل بالفسطاط ولم يزل بها حتى مات
سنة ٢٠٤ ه. وفي مقدمة
الصفحه ١٦٩ : الأوزاعي ولد ببعلبك سنة ٨٨ ه وتوفي في بيروت سنة
١٥٧ ه ودفن في محلة منها تعرف باسمه وكان يميل لبني أمية
الصفحه ١٧٠ :
الصحابة أو عن جميع العلماء ورفض القياس والاستحسان والتقليد والرأي رفضاً باتاً
وقال : إن في عموم النصوص من
الصفحه ١٧٥ : الكريم وتكثرت إلا أن الذي اشتهر منها في كل قطر في هذا الدور هي القراءات
السبعة. فبالمدينة المنورة اشتهرت
الصفحه ١٨٨ : الدور
الرابع برز جماعة من الفقهاء لا يسعنا حصرهم ولكن نذكر قسماً منهم على سبيل
المثال.
يونس بن عبد
الصفحه ١٩١ :
الأهوازي
ومنهم الحسين بن
سعيد الأهوازي وأخوه الحسن وعن ابن نديم انهما ألفا اكثر من ثلاثين كتاباً.
الحسن
الصفحه ١٩٤ : محدث أهل الكوفة ولم يكن أحد في زمانه
اكثر منه حديثاً ولقب بالأعمش لسيلان دمعته وضعف بصره وكان مزاحاً
الصفحه ٢٠١ :
وقد ظهرت العلوم
العقلية في هذا الدور الرابع واتسع افقها وانتشرت كتبها وكان من اشهر المتكلمين
الصفحه ٢١٥ :
الفقهي في هذا الدور نحو تكميل المذاهب الأربعة الفقهية من الترجيح لروايات
الفتاوى المختلفة عن أئمتها
الصفحه ٢٢٣ :
البارع في الكلام
والجدل والفقه. وربما زاره عضد الدولة وإن له اكثر من مائتي مصنف.
الاستبصار
الصفحه ٢٥٩ :
الشيخ موسى كاشف
الغطاء
ثمّ تولاها من
بعده ولده الأكبر الشيخ موسى المتوفى ١٢٤١ ه فكانت له