والفقه والتفسير
قد كثر في عام ١٤٣ ه.
فصنف وألف في
بغداد محمد بن مسلم المتوفي سنة ١٥٠ ه كتابه الأربعمائة مسالة.
ومحمد بن حسن
الشيباني المتوفي سنة ١٧٩ ه ألف كتبه وطبع منها الشيء الكثير.
وأبو يوسف القاضي
عند هارون الرشيد.
وفي مكة المكرمة
ألف عبد الملك بن عبد العزيز بن جريح المتوفي سنة ١٥٠ ه كتبه.
وفي المدينة
المنورة صنف محمد بن اسحاق المتوفي سنة ١٥١ ه ومالك بن أنس المتوفي سنة ١٧٩ ه.
وبالبصرة الربيع
بن صبيح المتوفي سنة ١٦٠ ه وسعيد بن أبي عروة المتوفي سنة ١٥٦ ه وحماد بن مسلمة
المتوفي سنة ١٧٦ ه وحماد بن عيسى الذي اغرقه السيل في موضع الاحرام عند ما أراد
أن يغتسل سنة ٢٠٩ ه فان له عدة كتب منها كتاب الصلاة.
وألف بالكوفة أبان
بن تغلب المتوفي سنة ١٤١ ه ويوجد في آخر السرائر مستظرفات من كتبه مطبوعة. وسفيان
بن سعيد الثوري المتوفي سنة ١٦١ ه.